الصفحه ٢٥٧ :
المجسطى وكتب الهندسة والطبّ والمنطق والنّجوم ليس فيها نفع
من جهة الدّيانة. وأمّا فى أمور الدّنيا
الصفحه ٣١٠ : لأهل فارس ثمانين كتابا من كتب الطب ،
وثلاثة عشر كتابا للهند من الطب والحكمة والأمثال ، وأنهم وضعوا هذه
الصفحه ٧١ : ).
(٣) فأمّا الّذي ذكره (١٩) أنّه فى التّوراة وفى الإنجيل (٢٠) وفى غيرهما من الكتب المنزّلة ، وما ادّعاه من
الصفحه ١٧٦ : يعرّف النّاس
أنّ الّذي معهم من الكتب المنزلة هو حق لما أقرّهم على ذلك ؛ فانّ شوكتهم كانت
أهون من شوكة
الصفحه ٢٤٠ :
نظائر للقرآن ، بل فضّلها عليه ، وأبطل فضائل القرآن. فمن (٢) لم يؤمن بشرائعه وبما فى إقامتها من النّفع
الصفحه ٢٧٤ : يعنى الأنبياء (ع).
ثم افتخر وقال : إنّ نفعها وضرّها أكبر (٢) من نفع كتب أهل الشّرائع وضرّها ، وتبجّح
الصفحه ٢٤١ : الأديان
وعلى جميع الأمم وقهر الأنام كافة. فاين يقع النّفع والضّرّ الّذي فى تلك (٤) الكتب من النّفع والضّرّ
الصفحه ١٩٣ : والإنجيل وسائر الكتب من (٥) الدّلائل على نبوّة محمّد (ص) ، ومثل أشياء حدثت (٦) فى العالم كما حدث أيّام كسرى
الصفحه ٢٦٧ : والى
حدود (١٠) وادى الرّمل الّذي قد نصب على طرفه تمثال من نحاس ، قد كتب
عليه : ليس ورائى
الصفحه ٨ :
أنّهم لم يدركوه من الصواب الّذي زعمت أنّهم أخطئوا (١) فيه ، وأنّه واجب عليهم الرّجوع إلى قولك
الصفحه ٢٣٥ : ظَهِيراً). وقد (٢) قدّمنا القول إن
الملحد لم يخطى سنّة من تقدّمه حين زعم أنّه يأتى (٣) بألف مثله ، فانّه
الصفحه ٩ : فى حكمة الحكيم أن يختصّك
بهذه الفضيلة دون غيرك ، وأن يحوج النّاس إليك وإلى التّعلم (٣) منك ، فلم
الصفحه ٢٧٥ : الكتب المنزّلة فقد شرحنا ما فيه كفاية لمن أنصف ولم يعاند ولم
يغشّ نفسه. «فامّا من طغى وآثر الحياة
الصفحه ٧٢ : ء فى كل ملّة ، من مضى منهم فى
الشّرائع القديمة (٧) ، ومن غبر فى هذه
الأمّة (٨). وبهذا نطقت (٩) الكتب
الصفحه ٢٢٩ :
__________________
(١) ـ الّذي : الله B
(٢) ـ المنطق والكتب : ـ A
(٣) ـ من : وماC
(٤) ـ سكرة : سكرBC ـ (٥) الغفلة :
العقل