الصفحه ٢٥٦ : هى أفضل منه ، وأنّ القرآن خلو من هذه على زعم الملحد المعتوه وزعم
أنّه يأتى بألف مثله. وأى مثل يوجد
الصفحه ٢٣٩ : خفى عليّ وجه السّياسة بعد أن سمعت
الآية من القرآن «خذ العفو وامر بالعرف (٢) واعرض عن الجاهلين» ولعمرى
الصفحه ٢٤٠ :
نظائر للقرآن ، بل فضّلها عليه ، وأبطل فضائل القرآن. فمن (٢) لم يؤمن بشرائعه وبما فى إقامتها من النّفع
الصفحه ٢٥٥ :
عملت قوّة كلام الله الّذي جاء به محمّد (ص)؟ وأىّ دلالة أوكد من هذه ؛ وأى معجزة
أبلغ من القرآن؟ وأى كتاب
الصفحه ١٧٠ :
توفّاه ورفعه إليه وأنّه حىّ عند الله وصحّ هذا المعنى من القرآن والإنجيل وبطلت
دعوى الملحد أنّ القرآن
الصفحه ٢٤١ : (١) من يملكهم بتلك الرّسوم. فلما جاء القرآن طبّق الأرض وكبس (٢) العالم تحت أحكامه وظهر (٣) على جميع
الصفحه ١٩٥ : سيناء ؛ وإشراقه من ساعير ، هو (٩) خروج المسيح (ع) ، لأنّه كان من ساعير ، من أرض الجليل من قرية يقال لها
الصفحه ٢٦٢ : الحجاز وتهامة فى الحرمين ، مكة والمدينة (٥) وما والاهما من المخاليف مثل قرى (٦) خيبر وفدك ووادى القرى
الصفحه ٩٨ : ) (٥) يعنى بهذا : أنّ من سمع القرآن ولم يعقل الامثال التى ضربت فيه (٦) ، فهو بهذه المنزلة.
(٦) وفى بشرى
الصفحه ٤٦ : من تأويل الاخبار ؛ وكذلك السبيل فيما نورد بعد هذا من الاحتجاج
بالقرآن والاخبار والشّعر إن شا
الصفحه ١١٥ : . وقد (٤) أمر الله عزوجل (٥) بردّ (٦) ما اختلف لفظه والتبس معناه من آيات القرآن والأخبار التى رويت ، مما
الصفحه ٢٣٠ :
نكشف عن حقيقة ما فى القرآن من الأمور الجليلة (١) والمعجز العظيم ببرهان واضح ، ليعلم من هو على مذهب
الصفحه ٢٢٢ : .
(٩) ووجه آخر من أعلامه ممّا جاءت فى القرآن ، منها حديث
الإسراء والبراق والمعراج وما أراه الله عزوجل من
الصفحه ١٩٢ : يوفّقه الله (٣) للرّشد والهداية. ثم نكشف بعد ذكرها عمّا (٤) فى القرآن العظيم من المعجزة (٥) الكبيرة الّتي
الصفحه ٢٥٨ : يستترون بالاسلام.
ولو لا أحكام الشّريعة وما فى القرآن من الرّسوم والسّنن والفرائض فى المناكحات
والمواريث