الصفحه ٢٣٩ : (٣) فى القرآن نظائر كثيرة فمنها ما خرج على الاختصار والايجاز ، ومنها ما خرج
على الشّرح والتّفسير.
وفيه
الصفحه ٥٢ : أخبار ملوك كانوا بعده ، وما يحدث من أمورهم (٢١) وممالكهم ؛ (و) يطول شرحها. ثمّ أخبر بعد أخبارهم وقصصهم
الصفحه ٨٢ :
فى غزواته وما ظهر من شجاعته ، يطول الشّرح به.
(٥) ـ وأمّا الوقار والرّزانة ، فانّه كان أوقر
الصفحه ٨٦ : خلقته المستحسنة الجامعة لكلّ جمال ، طال
شرحها. وذكرنا هذا المقدار ، مختصرا من الّذي روى عن ربيبه (٣) هند
الصفحه ٩٧ : معانيها وضلّوا. فهذا ما فى القرآن
، وفيه أمثال كثيرة يطول الشّرح بها.
(٥) ومثل ذلك فى سائر كتب الأنبيا
الصفحه ١٥٢ : ذكر أصولهم وأقاويلهم الّتي حكيتها على الاختصار دون الشّرح ودون ذكر
اختلافاتهم فى الفروع وتناقض كلامهم
الصفحه ١٦٥ :
فمن تدبّر هذا الكلام ، علم أنّ هذه المعانى (١) كما ذكرنا. وهذا فى الإنجيل كثير ، أنّه سمى نفسه ابن
الصفحه ٣١٩ : :
٤٨
ابراهيم (ع) :
٤٩ ، ٨٧ ، ١٢١ ، ١٢٣ ، ١٧٦
ابن ابى العوجاء
: ٤٧ ، ٤٨
ابن احمر
المخضرمى : ٢٣١
الصفحه ٤٧ : (٦) الملحدون ودسّوها (٧) ، يريدون أن
يشنّعوا (٨) بها. فقد روى عن
قوم منهم أنّهم فعلوا ذلك ، مثل : ابن المقفّع
الصفحه ٤٩ : وحديث
فلّاس لا ترووه ؛ وكان لا يعبأ بما يروى عنهما. وروى عن غير واحد أنّ (٢) حديث ابن عبّاس (٣) ، أنّه
الصفحه ١٦٦ :
فضلّت وقالت ، هو آب (١) وابن (٢).
(٥) وقد قالت غلاة (٣) هذه الأمّة فى النّبيّ (ص) وعن (٤) عليّ
الصفحه ٣٤٨ : ، وستطلبوننى من بعد ... ص ١٦٤
ومتى ١٨ / ٢٦ يوحنا
٣ / ١٣
بحق اقول لكم ما
جاء ابن البشر الا ليحيي ما كان
الصفحه ٤١ : (١٢) جعفر بن محمد عليهالسلام (١٣) ، حين سئل فقيل له : يا ابن (١٤) رسول الله ، الناس مجبرون؟ قال (١٥
الصفحه ٦٩ : وتناقضه ـ يعنى
بذلك كلام الأنبياء (ع) ـ وقال : زعم عيسى أنّه ابن الله ، وزعم موسى أنّه لا ابن (١) له
الصفحه ١٦٠ : ، فأجابوه. ثم تكثّرت (٤) فيهم البدع بعد ذلك.
وأمّا النّصارى وقولهم فى المسيح (٥) انّه ابن الله