الصفحه ٢٢٧ : على الملحدين إذ كانت أمورا (٢) قد مضت ، وان كان منها ما هو (٣) شبه العيان على حسب ما قلنا من حديث
الصفحه ٤٥ : بمعنى الغلوّ وترك (٦) القصد. ألا تراه يقول فاقصدوا وذروا التّعمّق؟
(٤) وقوله فى هذا الحديث : «فانّ من
الصفحه ٢٢٢ : .
(٩) ووجه آخر من أعلامه ممّا جاءت فى القرآن ، منها حديث
الإسراء والبراق والمعراج وما أراه الله عزوجل من
الصفحه ٢٠٣ :
الهاشميّ محمّد
يدين بدين الله
والحقّ قد بدى (٣)
ومنها حديث هشام بن سعيد : كان خرج
الصفحه ١٠٧ : طوانة (١١) ، لا مال لى. ثم
ذكر المثل الّذي فى صدر كتابه من حديث السّرب المظلم ، والتّمثال من الحجر الّذي
الصفحه ٥٢ : (٩) جدّا وتغير لون
بهائى (١٠) ، ولكنّى (١١) حفظت الكلام فى قلبى.
فهكذا ، هو من الحديث الّذي ذكره (١٢
الصفحه ٣٤٣ : ................ ص ٤٨
روى عن ابن المبارك أنه قال : حديث ابى بن
كعب انه قال : من قرأ سورة كذا ، فله كذا ، ومن قرأ سورة
الصفحه ٤٩ : كان يبصق
فى الدّواة ويكتب منها ، وضعه عاصم الكوزىّ. وكذلك الحديث : شرب الماء على الرّيق
يعقد الشّحم
الصفحه ٢٠٤ : (٧) خبر من هذه وغيرها حديث طويل ، تركنا تطويل الخطاب (٨) بها ؛ وهذا وجه من اعلامه.
(٣) ووجه آخر من
الصفحه ٢٠٠ : يملك منا
أربعة عشر ملكا ، قد كانت أمور. فملك منهم أربعة عشر ملكا فى مدة يسيرة ؛ وهذا
حديث طويل اختصرناه
الصفحه ٤٨ :
ويدسّانها (٦) ، نحو قوله : إنّ
الله أجرى خيلا (٧) ، فعرقت ، فخلق
نفسه من ذلك العرق. ونحو حديث : زغب
الصفحه ٢٢٤ :
منشقّا ؛ وقالوا عند ذلك هو من السّحر ، هذا سحر من سحره
وحيلة من حيله. وهذه القصّة كانت بمكّة قبل
الصفحه ٣٤١ : ................................................. ص
٢١٨
حديث الاسراء والبراق والمعراج وما أراه الله عزوجل من ملكوت
السماوات والارض
الصفحه ٢١٣ :
نواحى الصّحفة ، قال : «خذوا بسم الله!» فأكلوا حتى ما (١) لهم بشيء من حاجة ، ثم قال : «اسق القوم
الصفحه ٤٢ :
من أن يكون (١) لاحد فى ملكه سلطان. قالوا : فكيف هو؟ قال : هو أمر بين أمرين ، لا إجبار ولا
تفويض