الصفحه ٢٢٤ : وزيادة
ونقصان وليست سبيله سبيل الخبر الّذي ادّعا الملحد أنّه نقله واحد واثنان وثلاثة ،
وأنّه يجوز عليه
الصفحه ٣٦ : ء الأمّة ، ومن لا معرفة له مستحكمة ، ومن هو من
عوام الناس.
(٢) فأمّا الخبر الّذي احتجّ به وعاب على رواته
الصفحه ٢٦١ :
قوة وعلوّا على مرور الأيّام. وأعلم (ص) أمّته أنّ الله عزوجل (١) قد كشف له عن الّذي يكون بعده وأنّه
الصفحه ٢٢٣ : مغطا. وسألوا القوم
الآخرين وهم بمكّة عن خبر البعير الّذي ندلّهم (٤) فقالوا : ندلّنا بعير ، فسمعنا صوت
الصفحه ١٩٢ :
دفعه وإنكاره ، وإنما نذكرها ليكون لها فى الكتاب رسم ، فانّ النّاظر فى كتابنا
هذا ، لا يخلو من أن يكون
الصفحه ٢٠٧ : . فحفظوا ذلك اليوم ، ثم ورد الخبر أنّه مات فى ذلك اليوم.
ومثله خبر كسرى لمّا كتب إلى (١٢) باذان وهو عامله
الصفحه ٥٠ :
العالمين.
(٤) وقرأت فى كتاب إشعياء النّبيّ (١٠) : أنّ إشعياء راى (١١) رؤيا من بعد
ارتفاع النّبوّة عنه
الصفحه ٣٤٣ :
فهرس الاحاديث
الموضوعة
ان الله أجرى خيلا ، فعرقت
، فخلق نفسه من ذلك العرق
الصفحه ٢٨١ : .
__________________
(١) ـ انه : انهاA
(٢) ـ خبر : حال B
(٣) ـ معرفة : ـ C
(٤) قبلهما : قبلهاB
(٥) ـ زادا : زادA
(٦) ما : كماB
الصفحه ١١٤ : الى غير
ذلك ، ممّا أورده الملحد فى كتابه وشنّع (٤) به وذكر أنّه تناقض وخرافات.
(٧) ولعمرى لو كان ما
الصفحه ٤٠ : التى ذكر (٧) أنّها تنفى القدر ، وأخرى تنفى الاجبار ، فانّها كلّها صحيحة. ومن الّذي نظر
فى القدر فبلغ
الصفحه ٢٠٤ :
يا بنى غفار أمن نجيح ينجح (١) ، صائح بمكة يصيح أن لا إله الا الله. فوفد بنو غفار (٢) على رسول الله
الصفحه ٤٦ :
لم يؤمروا به ، ولم يرعوا فرائض الله حقّ رعايتها ؛ فهلكوا بذلك. فهذا هو
التّعمّق فى الدّين الّذي
الصفحه ٣١٥ :
من المختلط. فمن هذه الجهة (١) تعرف بالشّم والذّوق. فأما أن يعرف إنسان طبعها بالشّم والذّوق ، ويعرف
الصفحه ٣٤٩ : ١٧ / ٢٢
هو مكتوب فى
الإنجيل : ان يوحنا الصابغ ، قال : انا اصبغكم بالماء فاما الّذي يجيء بعدى يصبغكم