الصفحه ٣٠٦ : وخارجه ، بعد (١) ان يصير الى المعدة ويختلط (٢) بالدّم فيصير شيئا واحدا ، ثم يتفرق من المعدة فى الأعضا
الصفحه ٨٨ :
وموئلهم فى الامور ، وكان (١) يرفع من (٢) مائدته فى رءوس
الجبال للطّير ، ويطعم الحجيج ويسقيهم
الصفحه ٣٤٧ : ـ الرسالة
الثانية
فى الإنجيل : مثل
ضربه عيسى (ع) وقال بعد ذلك : فدنا منه تلاميذه وقالوا له : ما بالك
الصفحه ١٧٣ : الى تكذيب من جاءهم من الأنبياء بعد الأنبياء الّذين (٧) تقدّموهم وتعلّقوا بالرّسوم الّتي كانت فى أيديهم
الصفحه ٣٤٦ : ء ص ١٦٢
يوحنا ٣٦ / ١٢
أيضا فى الإنجيل
أنه ظهر لمريم المجد لا نية بعد أن خرج من القبر ، وقال لها :
لا
الصفحه ٣٣٤ : أُمَّةً واحِدَةً وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ٢٣٩ : أخبار القرون (٤) الخالية وأنباء القرون الآتية وضرب (٥) الأمثال. فجمع النبي (ص) فى هذا الكتاب من هذه
الصفحه ٢٧٨ : (٨) الى الجبل الّذي
هو فى سرّة الأرض ، وبعث إليه ملكا حتى علّمه أسباب الفلك وما فيه من الحدود
والبروج
الصفحه ١٠٧ : ضربوا
الأمثال فى كثير من كلامهم ، وذهبوا فى ذلك مذهب الأنبياء (ع) وسلكوا سبيلهم ؛ كما
هو مكتوب فى كتاب
الصفحه ٤٥ :
لم ينب (١) الى الحقّ ، ولم تنحسر عنه فتنة إلّا غشيته أخرى ، وانخرق دينه فهوى فى أمر
مريج». والغلوّ
الصفحه ٩٦ : هذه الآية ؛ وأعلمنا أنّ الذين آمنوا ، يعلمون ما فى
الأمثال من الحق ، والذين كفروا يجهلون ذلك ، فيهتدى
الصفحه ٣٣٧ : ).
ص ٢٣٩
الاعراف ٧ / ١٩٩
١١٤ ـ (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ
الصفحه ٢٦٥ :
فقال : ويحكم إنّ هذا كلام لم يخرج من آل ، فأين يتاه بكم؟!
وكذلك كان الأسود العنسى الّذي كان يقال
الصفحه ٢٥٤ : ء (١٢) من غير إلف ولا
عادة ولا مرور أيّام (١٣) عليهم ولا دهور ؛
بل عملت تلك القوّة الالهية فى قلوبهم
الصفحه ١١٦ :
وإلى الرّسول أى إلى السّنّة (١). (و) فى كلّ زمان وأوان من يقوم بالكتاب والسّنّة ويستنبط تأويل ما