الصفحه ١٣ : من هذه ، وأىّ تقليد فوق هذا ، واى جهل (٥) أعظم منه ، وأىّ تصفية لنفس هذا؟! وعلى ما ذا حصل الّا على
الصفحه ١٣٨ :
والقدم والأسطقسّات (١٢) الأربعة ، وجسم
خامس وهو الاثير ، وهو العنصر الاعظم ، وإنّ الاله الاعلى (١٣) مفارق
الصفحه ١٦٦ : كرّم الله وجهه (٥) والأئمّة من بعد
هما أعظم من هذا. فانّهم قالوا إنّهم آلهة (٦) ـ لا إله إلّا الله
الصفحه ١٨١ : الاحتجاج ببعضهم على بعض ، فانّا نرى ذلك قد أهلك
كثيرا (٩) من النّاس وأدخل عليهم أعظم البلاء فى عاجلهم
الصفحه ٢٠٤ : (ص) كانت تسبق الرّكب وكانت قبل ذلك لا تنبعث هزلا وضرا. وقالوا (٥) لها إن لأتانك شأنا. فنطقت وقالت : أعظم
الصفحه ٢٣٠ : ، وأنّ نفعه للانام أعظم ، ومقداره أجلّ من أن يقاس بالمجسطى وكتب الهندسة
والطب والمنطق والنّجوم التى
الصفحه ٢٥٥ : فى العالم أعظم نفعا للبشر منه فى الدّين والدّنيا ، به
حقنت الدّماء وحصّنت الأموال ومنعت (٧) أيدى
الصفحه ٢٥٩ : C (٢)
ـ الزنى : الزناBC ـ (٣) ـ يدرى : يدرك A (٤)
ـ امرا غائبا : امر غائب C (٥)
ـ يعدل : + فى C (٦)
اعدل : اعظم
الصفحه ٢٦٠ : كتب الأنبياء (ع) التى قد
بقيت آثارها فى أيديهم ؛ وان كانت قوة كتاب محمد (ص) هى أعظم وأجّل منها ، كما
الصفحه ٢٩٤ : شيخ كان واقفا فى رأس حلبة وقد أرسلت خيل فى السّباق فجاء فرس
سابقا ، فلما رأى الشيخ ذلك الفرس استشاط
الصفحه ٢٢٢ :
جاهل عديم العقل. ومثل من ينكر هذه القصص مثل شيخ كان يقول
بالأرجاء والنّصب وكان جاهلا ، قال لى يوما
الصفحه ٥٢ : ) الملحد ، وقال : إنّ فى التّوراة أنّ قديم الأيّام فى صورة (١٣) شيخ ابيض الرّأس واللحية. فعاب الملحد هذا
الصفحه ٧٠ :
وأنّ فى التّوراة (١) : أنّ قديم الأيّام فى صورة شيخ أبيض الرّأس واللّحية ؛ وفيها : ما لكم تقرّبون
الصفحه ١٠٢ : ، وبالرأس الشيخ البهى الوجه وبالذّنب ، النبي
الّذي يعلّم الزور.
(١١) وفى كتاب حيقوق : إنما أضرب الامثال
الصفحه ١١٣ : ) على النار لسرور الرب وأنّ عتيق الأيّام فى صورة شيخ أبيض
__________________
(١) ـ الذين