الصفحه ١٢٣ : لأمّته وأمر بحجّها ؛ وسمّوها
بيت الله ، وقد علموا أنّ الله عزوجل لا يحتاج إلى بيت
يسكن فيه (٢) ، وأنّ
الصفحه ٤٨ :
شعر
يا بيت (١) عاتكة التى أتعزّل
حذرا لعدى وبه
الفؤاد (٢) موكّل
الصفحه ١٠٥ : والورع والعقل والتّمييز اطّلعوا فى بيت ، فسئلوا ،
فقيل (٩) لهم : ما رأيتم فى هذا البيت؟ فقال أحدهم : ما
الصفحه ١٥٣ : هذا الاختلاف الشّديد.
وحق لهم أن يتيهوا ويكفروا. فانّ من لا يحيط علمه (١٣) بما فوق سطح بيته ، وبما
الصفحه ٢١٦ : (٨) بنى عامر (٩).» فلمّا كان ببعض
الطّريق أرسل الله على عامر بن الطّفيل الطّاعون فمات فى بيت امرأة من بنى
الصفحه ٢٤٠ : الكتب التى ذكرها ، التى ليس فيها من التّدبير ما يسوس به الانسان أمر بيته (٥) وأهله وولده ، كما قد قامت
الصفحه ٤٧ :
(١١) الى المجوسيّة والمنّانية (١٢) ، ويعتقد القول بالاثنين. وروى أنّه مرّ على بيت النّار ، فتمثّل بقول
الصفحه ٥١ : الابواب من الصّوت الّذي
هتف ، وامتلأ (٤) البيت دخانا ،
ورأت عيناى الملك الرّبّ القوىّ». ثم ذكر أشياء كثيرة
الصفحه ٧٤ : قريش تسمّيه «الصّادق (٢) الامين» قبل أن قام بالنّبوّة ؛ حتى : إنّهم لما اجتمعوا لبناء البيت ، لانّه
كان
الصفحه ٧٧ : تراضيهم به فى باب بناء البيت ، وأنّهم اختاروه من بينهم أجمعين ،
ورضوا بحكمه ؛ وهم المعروفون بأصالة الرأى
الصفحه ٨٣ : ) بينه وبين العرب
هدنة بعد فتح مكّة ، أن لا يمنعوا عن البيت وأن لا يخافوا. فنزلت سورة «براءة» (١١) وأمره
الصفحه ٨٤ : ، ولا يطوف بالبيت عريان (٤) ؛ ومن كان له عند رسول الله عهد او (٥) ذمّة ، فهو إلى مدّة أربعة أشهر ، ليرجع
الصفحه ١٠٣ : إلى تيموثاوس (٢) أنّ البيت العظيم ليس تكون (٣) فيه أوانى الخشب والفخّار أيضا ، منها للكرامة (٤) ومنها
الصفحه ١٠٦ :
رأوا فى البيت امرأة ، فكنوا عن ذكرها : وضرب أحدهم المثل بالنّعجة والآخر
بالقارورة ؛ لانّ المرأة ، يكنى
الصفحه ١٢٠ :
الكباش (٢) ومسوك الأدم (٣) وخشب السّنط وحجارة البلّور والأحجار الجيّدة لقواعد البيت ، ليصنعوا (٤) لى