الصفحه ١١ : (٦) : فان كان الّذي
استدركه المتأخّر خلافا على من تقدّمه كما خالفت أنت من تقدّمك ، فانّ الخلاف ليس
بفائدة
الصفحه ١٨٩ : ء هذه الأمّة بمن هو أولى بالخلافة ، وتفويضهم أمر الخلافة
إليه. وكذلك من يرى الخلافة فى قريش ، يجعلونها
الصفحه ٣١١ : تناقض كلامهم وتكذيب بعضهم لبعض ، فلم احتجّ على أهل الملل بالخلاف
، والخلاف الّذي بين أئمّته هو فى القبح
الصفحه ١٥٤ :
ينسبهم إلى الخلاف ؛ ولا يرى خلاف هؤلاء التّائهين ، ولا
يذكر تناقض كلامهم ؛ وأن يدّعى أنّ الله
الصفحه ٦ : جبلّة النّاس.
ونرى الحكيم الرّحيم قد فعل بعباده خلاف ما تدّعيه أنّه
أحوط لهم وأولى (٩) بحكمته ، إلّا
الصفحه ١٢ : ، أنّ للفلاسفة
أقاويل مختلفة ، وأنّ الّذي تعتقده خلاف ما كان عليه من تقدّمك ، وألزمت نفسك هذه
الشّريطة
الصفحه ١٣ : القليل ، قد اقتدى بمن تقدّمه وقلّده ، ولم يحصل الّا على الاقتداء
بالخلاف وعلى التّقليد ؛ فأىّ خرافات أكثر
الصفحه ١٨ : المثال ، كقولك الاوّل فى الفلك ولكنّ الامر
خلاف ما ذكرت انّك إذا (١٥) رفعت الفلك عن
الوهم ، لم يرتفع
الصفحه ٢٧ : شامتا به ، وكان يحضر هذه المناظرات ، فيظهر الشّماتة به
إذا انكسر ، لما كان بينهما من الخلاف فى قدم
الصفحه ٦٤ : الأمور وحرمهم أيسرها ؛ وهو خلاف ما
ادّعاه الملحد ، أنّ الحكيم اختار لهم أيسر الأمور ، ولم يكلّفهم الأعسر
الصفحه ٧٣ : ، مثل ما ادّعاه الملحد من تناقض كلام
الأنبياء والخلاف من بعضهم على بعض وهدم بعضهم (٥) بنيان بعض. فان كان
الصفحه ١٤٩ :
الفصل (١) الثالث
جملة الخلاف فيما قال الفلاسفة
(١) فتأمّل (٢) رحمك الله ما قد ذكرته من أصول
الصفحه ٢٦٧ : الدّيسمى الأباضي فلان (٦) بن عبد الرحمن بن عبد الوهاب (٧) بن رستم الفارسى الّذي كان يسلّم (٨) عليه بالخلافة
الصفحه ٣٠٦ : أن يقع فى شيء
منها خلاف ، فكان لا ينتظم أمر هذا النظام الّذي نراه فى باب العقاقير من اتفاق
الأطبا
الصفحه ٣٠٧ : الواحد
الّذي هو من الخمسين لونا ولا يقع فيه شيء (٧) من الخلاف. هذا أنكر من الباب الاوّل. فان زعم (٨) أنّ