الصفحه ١٤١ : والتلاوة) ولهذا ترى استخدام كلمة (ألفته) او (فألفه) أو (ألفوه) (أن
يؤلفوه ذلك التأليف) للمفسر الواضحة في
الصفحه ٦ : طالب) في آخر النسخة ، وهي ـ في الظاهر ـ مخالفة
إعرابّة تمنع من صحّة نسبة هذه النسخة لمجسِّد النحو
الصفحه ٤٠ : نزل على سبعة أحرف
على نحو هَلمّ
وتَعال وأقبل وأذهب وأسرع وعجل (١)!!
والمؤلّفون اليوم يستاؤون من وجود
الصفحه ٥٩ : وعلى رأسهم أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب وأنّ الأخير قعّد أصول الكتابة والخط والنحو لمن يأتي من بعده
الصفحه ٦٥ : تنزيلاً وتأويلاً وقد جمع ذلك على نحوين آيات آيات ، ناسخه ومنسوخه
تنزيله وتأويله آيات آيات (١)
وسورة وسورة
الصفحه ٩١ : التشكيل وتنقيط الإعراب والزخرفة في بعضها ـ وهي متأخّرة
عن الصدر الأوّل على نحو القطع واليقين ـ وعدم وجودها
الصفحه ٩٢ : على
نحو الادّعاء ، وكذلك لا يمكن تكذيب ـ أو نفي ـ نسبة جميعها ادعاءً ، فما هو الحل؟
وهذا ما سنقوله في
الصفحه ١١٦ : غوتهلف بيرغستراسر ، وبما أنّ ألمانيا كانت قد انزلقت بشكل
مبكر نحو الحكم الفاشي في بدايات القرن الماضي
الصفحه ١٢٤ : كما هو المشهور عنه هو أول من وضع علم النحو ـ فيما
رواه عنه أبو الأسود ظالم بن عمرو الدؤلي (١).
فإذا
الصفحه ١٢٦ : أبو طالب) كذلك رأيته في سمط اللال
بخط مؤلّفه ، ونحوه رأى بعينه ابن فضل العمري كما سبق عن المسالك
الصفحه ١٢٨ : : (كتبه
علي بن أبو طالب) ، فلذلك كان
الاعتقاد بأنّه خطّه عليهالسلام
، وأورد بعض أنّ مخترع علم النحو لا
الصفحه ١٩١ : مرويات سبعة اخرين من الصحابة (٧٠٤ صفحة)
٤ ـ أية الوضوء
واشكالية الدلالة في القراءة والنحو المأثور (٥٨٠