الصفحه ٧٩ : .
(١) محمد بن عمر بن
أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني المديني ، أبو موسى : من حفاظ الحديث ، المصنفين
فيه ، مولده
الصفحه ٦٨٠ : بغنم لها إلى المدينة ،
فوجد المدينة خلوا ، فأتيا النبيّ صلىاللهعليهوسلم بأحد فأسلما وقاتلا المشركين
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا أنّة ، اخرج من المدينة إلى حمراء الأسد ،
فليكن بها منزلك ، ولا تدخلنّ المدينة إلّا أن
الصفحه ٥٩٣ :
وهاجر إلى الحبشة
فأسلم النجاشي ومن تبعه على يديه ، وأقام جعفر عنده ، ثم هاجر منها إلى المدينة
فقدم
الصفحه ٦٣٠ : ثلاثمائة رجل من القناة إلى المدينة
فخلص منه ستة وثمانون رجلا (٣) ، فقال لهم : لا أعود حتى أدخل من بقي منكم
الصفحه ٢٠٨ : القرآن ،
فأسلما ولم يقربا عتبة ، ورجعا إلى المدينة ، فكانا أول من قدم بالإسلام المدينة.
وأما ابن إسحاق
الصفحه ٢٠٣ :
خلافة معاوية.
وكان قد سكن المزة (١) من عمل دمشق ، ثم رجع فسكن وادي القرى (٢) ، ثم نزل إلى المدينة
الصفحه ٣٠٤ : أبو بكر ، وهما متوجّهان إلى المدينة «خذوات (٢)» بين الجحفة وهرشى (٣) ، وهما على جمل ، فحملهما على فحل
الصفحه ٥٨٩ : صلىاللهعليهوسلم بعثه إلى رجل نصرانيّ بالمدينة يدعوه إلى الإسلام فإن أبي
يقسم له نصفين.
١١٦٣
ـ جعدة بن هبيرة
الصفحه ٢٢١ :
سليمان بن حبيب المحاربي ، عن أسود بن أصرم المحاربي ـ أنه قدم بإبل له سمان إلى
المدينة في زمن محل ، فأتى
الصفحه ٣١٥ : ابن سعد :
كان سكن غيقة (٣) من ناحية السّقيا (٤) ، ويأوي إلى المدينة ، وسيأتي ذكر ابنه خفاف في موضعه
الصفحه ١٦٩ : إلى المدينة (٢) فأسلم.
وفي البخاريّ ،
وأبي داود ، عن أبي هريرة ، قال : بعث رسول الله
الصفحه ١٧٠ : .
__________________
ـ وربما ضمت إلى
المدينة وربما أفردت هذا كان في أيام بني أميّة فلما ولي بنو العباس صيّروا عمان
والبحرين
الصفحه ٢٢٢ :
عمرو بن دينار ،
قال : بعث معاوية بسر بن أبي أرطاة إلى المدينة ، وأمره أن يستثير رجلا من بني أسد
الصفحه ٤٥٠ : بقيلة سيدا كبيرا شاعرا ، وهو
القائل ـ وكتب بها إلى عمر بن الخطّاب من غزاة له :
ألا أبلغ أبا
حفص