الصفحه ٦١ : والصيام
والصدقة وصلة الأرحام منهجهم ، ورضا الله غايتهم. ملئوا الدنيا نورا ، وأشاعوا في
الكون بهجة وسرورا
الصفحه ١١٤ : منك وما
طرفي بممتنع من
وحيك البهج
__________________
(١) مرتتج : المرتتج
الصفحه ١١١ : .
مرضه ووفاته
بدأ المرض بحافظ
الدنيا ابن حجر طيب الله مثواه في ذي الحجة سنة ٨٥٢ ه ، وفي الحادي عشر منه
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم في مرضي ، فقلت : لا أحسب إلا أني ميّت في مرضي. قال : «كلا
لتبقينّ ولتهاجرنّ إلى أرض الشّام وتموت
الصفحه ٣٨٧ : ، عن
عمه مصعب بن عثمان ، عن ثابت بن الزبير ، قال : لما مرض أمية مرض الموت جعل يقول :
قد دنا أجلي ، وأنا
الصفحه ٢٦ : ورد في
مناقبهم ، وحكي عن آثارهم المرضية وسيرهم الحميدة نفعنا الله بمحبّتهم أجمعين (٢).
قال : الإمام
الصفحه ٦٧ : صحيحة ،
لئلا تمرض فيتوهم النّاس أن ذلك المرض جاء للإبل الصحيحة من طريق العدوي بدون إذنه
تعالى ، ولك أن
الصفحه ١١٢ : وطلوعي.
وكان مرضه قد دام
أكثر من شهر ، حيث أصيب بإسهال ورمي دم (ديسانتري) ، غير أن السّخاوي يقول
الصفحه ٢٥٤ : مرضه ، لم يرو عنه إلا لفاف بن كرز وحده ، هكذا أورده
أبو عمر. قال الرشاطيّ : كذا وقع عنده لفاف ابن كرز
الصفحه ٢٨٢ : معاذ بن سهل بن أنس ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن أبي الدّرداء ،
حديثا في فضل الصداع والمرض ، فكأن سهلا نسب
الصفحه ٣٥٤ : أبو عمر
الكنديّ من طريق ابن لهيعة ، قال : مرض الأكدر بن حمام بالمدينة ليالي عثمان ،
فجاءه عليّ بن أبي
الصفحه ٣٦١ : : غزونا أذربيجان في زمن
عمر ، ومعنا أويس ، فلما رجعنا مرض فمات.
وفي الإسناد :
الهيثم بن عدي ، وهو متروك
الصفحه ٤١٤ : البراء بن مالك مرض فعاده النبي صلىاللهعليهوسلم ... فذكر
__________________
(١) أخرجه مسلم في
الصفحه ٥٢١ :
فقال : لعلكما
تريدان الهارب من جهنّم ... فذكر الحديث بطوله في إتيانهما به وقصة مرضه وموته من
خوفه
الصفحه ٦٥٥ :
الصحيح ٧ / ١٧١ ، ٢١٤. ومسلم في الصحيح ٤ / ١٧١٩ ، عن أبي هريرة في كتاب السلام
باب الطب والمرض والرقى (١٦