الصفحه ٣٣ :
وفي «الصّحيحين»
قوله صلىاللهعليهوسلم : «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه» (١).
وفي السّنة قوله
الصفحه ٢٢٣ :
ابن النضر ، عن
أبي جميل عباد بن هشام ، وكان مؤذنا في «بمجكث» قرية (١) من قرى بخارى ـ قال : رأيت
الصفحه ١٨٥ : منه القرآن من جنّ نصيبين. (٧).
٤١
ـ أحمد بن حفص (٨)
بن المغيرة ، أبو
عمرو المخزومي ، مشهور بكنيته
الصفحه ٤٨٨ : صلىاللهعليهوسلم أقطعه بها قرية عينون (١) ، روى ذلك من طريق كثيرة.
وكان كثير التهجّد
، قام ليلة بآية حتى أصبح
الصفحه ٢١ :
فأخبر النّبيّ صلىاللهعليهوسلم أن خير القرون قرنه مطلقا ، وذلك يقتضي تقديمهم في كل باب
من أبواب
الصفحه ٤٤١ : .
وأخرج ابن قانع من
طريق داود الأودي ، عن الشعبي ، عن بشير بن الحارث ـ أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٣ : يُنْفِقُونَ. فَلا
تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ
الصفحه ٨٠ : الحوراني ، النووي ، الشافعيّ ، أبو زكريا ، محيي الدين : علامة بالفقه والحديث ، مولده ووفاته في
نوا (من قرى
الصفحه ٩٨ : وبعلبكّ ومصر وقال : «وتعلّمت الخط وحفظت الكثير من القرآن
، وأكثرت من مطالعة الكتب فمهرت في ذلك جدّا
الصفحه ٣٦٢ : ، ثم
قرأ : (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ
الصفحه ٥٠٧ : والحمراء أيضا : من قرى سنحان باليمن.
انظر معجم البلدان ٢ / ٣٤٦.
الصفحه ٤٦ :
أصحابه ، وأقر كل
من يكتب القرآن لنفسه في الوقت الّذي نهى فيه عن كتابة السنة ففي الحديث «لا
تكتبوا
الصفحه ٣٢ : القرآن والتذكّر والاتّعاظ به.
ونقرأ قوله عزّ
اسمه : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ
الصفحه ١٢ : ) (٣) الآيات.
ومنها قوله تعالى
: (قُلِ اللهُ شَهِيدٌ
بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ
الصفحه ٤٩ : منازلهم من أصواتهم بالقرآن بالليل ،
وإن كنت لم أر منازلهم حين نزلوا بالنّهار» (١). أليس هذا الولوع بالكتاب