الصفحه ٣١٠ : نُسَرُّ بِهِ قَالَ : نَعَمْ
، إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ حَشَرَ اللهُ الْخَلَائِقَ فِي صَعِيدٍ
الصفحه ٦ : أن يكون نزولها في
زمان ينطبق على بيعتهم بغير تفاوت ثم قال (ره) في شرح قوله (ع) : فلما بلغت مدته
أي
الصفحه ٣ : سيظهر وسيأتي شرحه
في ذيل الحديث الآتي.
(٣) الذبحة ـ كهمزة ـ
: وجع في الحلق من الدم ، وقيل : قرحة تظهر
الصفحه ٥ : ما في شرح الحديث السابق من كون الصاد في ذلك الحساب
ستين فيكون مائة وإحدى وثلاثين فيوافق تاريخه تاريخ
الصفحه ٤ : المناسب لوضع
هذه التعليقة فنقول : قال العلامة المجلسي (ره) : بعد نقلهما عن كتاب معاني
الأخبار في شرح
الصفحه ٣٠٢ : اللهِ ع أَنَّهُ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ
يُدْعَى كُلٌّ بِإِمَامِهِ الَّذِي مَاتَ فِي عَصْرِهِ
الصفحه ٧٥ :
وَعَشْرٌ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ ، وَقَالَ : يَوْمُ النَّحْرِ يَوْمُ (الْحَجِّ الْأَكْبَرِ
الصفحه ٧٧ : فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ) عِشْرُونَ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ ، وَالْمُحَرَّمُ وَصَفَرُ
وَشَهْرُ
الصفحه ٧٤ : قَدِمَ عَلَى مَكَّةَ وَكَانَ يَوْمُ النَّحْرِ بَعْدَ
الظُّهْرِ ـ وَهُوَ يَوْمُ (الْحَجِّ الْأَكْبَرِ
الصفحه ١٢٥ : : يَرَى ،
فَقُلْتُ لَهُ بُضْعَ عَشَرَ مَرَّةً : أَيَّ شَيْءٍ يَرَى فَقَالَ فِي آخِرِهَا :
يَا عُقْبَةُ
الصفحه ٢١٣ : (وَحُسْنُ مَآبٍ) ، وَطُوبَى شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَصْلُهَا فِي دَارِ
أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَفَرْعُهَا
الصفحه ٨٨ : جَعْفَرٍ يَوْمَ شُكَّ فِيهِ مِنْ
رَمَضَانَ فَإِذَا مَائِدَةٌ مَوْضُوعَةٌ وَهُوَ يَأْكُلُ ـ وَنَحْنُ نُرِيدُ
الصفحه ٢٣٦ : ] (٢) وَجَعَلَ تَابُوتاً مِنْ خَشَبٍ وَأَدْخَلَ فِيهِ رَجُلاً
، ثُمَّ شَدَّ قَوَائِمَ النُّسُورُ بِقَوَائِمِ
الصفحه ١٧٢ : : ابْنُ كَمْ كَانَ يُوسُفُ يَوْمَ
أُلْقِيَ فِي الْجُبِّ فَقَالَ : ابْنُ سَبْعِ (٨) سِنِينَ ، قُلْتُ
الصفحه ١٤٠ : ، وَخَلَقَ يَوْمَ
الْخَمِيسِ أَقْوَاتَهَا وَالْجُمُعَةِ وَذَلِكَ فِي قَوْلِهِ : (خَلَقَ السَّماواتِ