الصفحه ٢٨١ :
[حَنُوطَهُ] وَإِيلَاجَهُ فِي حُفْرَتِهِ (٣) الْحُسَيْنُ ، وَلَا يَلِي الْوَصِيَّ إِلَّا الْوَصِيُّ.
وَزَادَ
الصفحه ٣٤٥ : وَأَهْلَ الْحُكْمِ مِنْهُمْ ، فَاجْتَمَعَ
إِلَيْهِ أَلْفُ حَكِيمٍ وَعَالِمٍ وَفَقِيهٍ ، فَلَمَّا
الصفحه ٧٥ : اللهِ إِنِّي لَسْتُ بِلَسِنٍ (٤) وَلَا بِخَطِيبٍ ـ قَالَ مَا بُدٌّ أَنْ أَذْهَبَ بِهَا
أَوْ تَذْهَبَ
الصفحه ٣٢٧ :
لَا بُدَّ لَهُ مِنَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ ، فَقَالَ : (وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغاثُوا بِما
الصفحه ١١٢ : عَلَى فِرَاشِهِ ، إِنَّ مَنْ قُتِلَ لَا بُدَّ مِنْ أَنْ يَرْجِعَ
إِلَى الدُّنْيَا ـ حَتَّى يَذُوقَ
الصفحه ٢٣٨ : فَقَالَ لَهُ : ابْنُ آدَمَ
خُلِقَ أَجْوَفَ لَا بُدَّ لَهُ مِنَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ ، أَهُمْ أَشَدُّ
الصفحه ١٢٩ : تَنُّوخَا وَكَانَ
رُوبِيلُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ الْعِلْمِ وَالنُّبُوَّةِ وَالْحِكْمَةِ ـ وَكَانَ
قَدِيمَ
الصفحه ٣١٢ : فَيَتْبَعُهُ مَنْ كَانَ يَتَوَلَّاهُ ـ
ثُمَّ يَقُومُ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ وَعَبْدُ الْمَلِكِ فَتَبِعَهُمَا
الصفحه ١٤ :
مَسْجِدٍ) فَأَحَبَّ أَنْ أَلْبَسَ أَجْوَدَ ثِيَابِي (٢).
٣٠ ـ عَنِ
الْحَكَمِ بْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ
الصفحه ١٥ : الْإِمَامِ ـ إِلَى أَنْ إِذَا قَالَ صَدَقَ وَإِذَا
وَعَدَ أَنْجَزَ ، وَإِذَا حَكَمَ عَدَلَ ، إِنَّ اللهَ لَمْ
الصفحه ٢٣ : (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ) (٤).
٦٠ ـ قَالَ :
وَقَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَكَمِ
الصفحه ٦١ : يُدْرِكُهُمْ [يُنْجِزُ لَهُمْ]. مِنَ السَّعَادَةِ
لَبَغَوْا ، فَبَيْنَا صَاحِبُ هَذَا الْأَمْرِ ـ قَدْ حَكَمَ
الصفحه ٧٨ : ـ فَقَامَ إِلَيْهِمْ
فَقَالَ : يَا أَهْلَ الْبَصْرَةِ هَلْ تَجِدُونَ عَلَيَّ جَوْراً فِي الْحُكْمِ
قَالُوا
الصفحه ٩٨ : .
(٣) ضقت بالأمر ذرعا
أيّ لم أقدر عليه.
(٤) حاباه محاباة :
اختصّه ومال إليه ـ وحابى القاضي فلانا في الحكم
الصفحه ١٣٥ : اسْتَبَانَ فَضْلُكَ
بِفَضْلِ عِلْمِكَ ـ وَمَا أَعْطَاكَ اللهُ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ ـ مَعَ أَنَّ