الصفحه ٣٣٤ : ابن إدريس إنه لم يستشهد مع الحسين عليهالسلام
ردا على المفيد ، وذكر صاحب المقاتل وغيره أنه صار إلى
الصفحه ٢٨١ : وَبَنِينَ وَجَعَلْناكُمْ
أَكْثَرَ نَفِيراً) خُرُوجُ الْحُسَيْنِ فِي الْكَرَّةِ سَبْعِينَ رَجُلاً
مِنْ
الصفحه ٢٩٠ : قُتِلَ الْحُسَيْنُ فِي أَهْلِ بَيْتِهِ (٢).
٦٥ ـ عَنْ جَابِرٍ
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ نَزَلَتْ
الصفحه ١٨٦ :
إِذَا سَرَقَ
أَحَدٌ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ ـ دُفِعَ إِلَى صَاحِبِ السَّرِقَةِ ـ فَأَخَذَتْهُ
الصفحه ٧٦ : الْحُسَيْنِ ع فِي قَوْلِ اللهِ : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) قَالَ : الْأَذَانُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٦٤ : تِلْكَ (٥).
٨٤ ـ عَنْ سَعِيدِ
بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع فِي قَوْلِهِ : (وَلا
الصفحه ٣٠٢ : اللهِ ص فِي قَوْمِهِ ـ وَعَلِيٌّ
فِي قَوْمِهِ ، وَالْحَسَنُ فِي قَوْمِهِ ، وَالْحُسَيْنُ ع فِي قَوْمِهِ
الصفحه ٧ : أيضا أن مراد شيخنا (ره) بقوله في
تطبيق الم الله على خروج الحسين (ع) وإنما كان شيوع أمره يعني أمر النبي
الصفحه ٨١ : إِلَى
صَاحِبِهِ لِكَمَالِ اللَّأْمَةِ (٢) إِلَى أَنْ لَحَظَ الْعَبَّاسُ وَهْياً (٣) فِي دِرْعِ
الصفحه ٦ : هو المشهور فيحتمل أن يكون نزولها في زمان
قريب من الهجرة فيقرب من بيعتهم الظاهر وإن كانت مدنية فيمكن
الصفحه ١٥١ : ، فَأَخْرَجَ رَأْسَهُ مِنْ
كَوَّةٍ (٣) كَانَتْ فِيهَا ـ فَرَفَعَ يَدَهُ وَأَشَارَ بِإِصْبَعِهِ
وَهُوَ يَقُولُ
الصفحه ٥ : ـ إشارة إلى ذلك وبعد ذلك نظم القرآن (الم)
الذي في آل عمران فهو إشارة إلى خروج الحسين (ع) إذا كان خروجه في
الصفحه ١٥٧ : زمان القائم ع
وحضوره وأصحابه عنده إذ لا يلزم في المتمني إمكان الحصول.
(٢) البحار ج ٢١ :
٩٨. البرهان
الصفحه ٢٦١ :
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ ـ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا
قَوْمَهُمْ
الصفحه ٣٣٧ : أَحَدِهِمَا ع فِي قَوْلِ اللهِ : (وَأَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ
مُؤْمِنَيْنِ) إِلَى قَوْلِهِ