الصفحه ٢١٢ : يَا رَسُولَ اللهِ فُلَانَةُ بِنْتُ فُلَانَةَ أَمْلَكُوهَا (١) فَنَثَرُوا عَلَيْهَا فَأَخَذْتُ مِنْ
الصفحه ١٤٠ : ، (وَكانَ عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ) وَالْمَاءُ عَلَى الْهَوَاءِ وَالْهَوَاءُ لَا يَجْرِي (٤).
٦ ـ قَالَ
الصفحه ١٠٢ : عَنْ هَذَا أَنْ تُصَلِّيَ (عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً) أَوْ تَقُومَ عَلَى قَبْرِهِ ، فَلَمْ
الصفحه ٢٦٩ : بَعْدَ ثُبُوتِها) بَعْدَ مَا سَلَّمْتُمْ عَلَى عَلِيٍّ بِإِمْرَةِ
الْمُؤْمِنِينَ (وَتَذُوقُوا السُّو
الصفحه ١٠٤ :
عَلَى
الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضى ـ وَلا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ) إِلَى آخِرِ الْآيَةِ
الصفحه ٢٦٨ : (وَالْإِحْسانِ) عَلِيٌّ فَمَنْ تَوَلَّاهُ فَقَدْ أَحْسَنَ وَالْمُحْسِنُ
فِي الْجَنَّةِ (وَإِيتاءِ ذِي
الْقُرْبى
الصفحه ١٢٥ :
هَاهُنَا ـ فَيَنْزِلُ
عَلَيْهِ مَلَكُ الْمَوْتِ ، فَيَقُولُ لَهُ : أَمَّا مَا كُنْتَ تَرْجُو
الصفحه ٣١٢ :
أَرْكَبَهَا ـ ثُمَّ آتِيَ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ حَتَّى أَقْضِيَ عَلَيْهِ (١) وَهُوَ تَلٌّ مِنْ مِسْكٍ
الصفحه ٤ :
يعلم تأويله إلّا الله والرّاسخون في العلم)
وهذين الخبرين وغيرهما أيضا يدلان على أنها من جملة الرموز
الصفحه ٦٧ : يُدْخَلَ عَلَيْهَا إِلَّا بِإِذْنِهَا ، فَضَرَبَ
عُمَرُ الْبَابَ بِرِجْلِهِ فَكَسَرَهُ وَكَانَ مِنْ سَعَفٍ
الصفحه ١٠٩ : مِرْقَاةً ـ فَيَأْتِي عَلِيٌّ وَبِيَدِهِ اللِّوَاءُ
حَتَّى [يَرْتَقِيَهُ وَ] يَرْكَبَهُ ـ وَيُعْرَضُ
الصفحه ٣٠٧ :
وَكَانَ أَمْراً
قَدْ قَضَاهُ فِي عِلْمِهِ ـ كَمَا قَضَى عَلَى الْأُمَمِ مِنْ قَبْلِكُمْ ،
وَهِيَ
الصفحه ٣٣٣ :
فَرَجَعَ مُوسَى
يُقَفِّي أَثَرَهُ حَتَّى انْتَهَى إِلَيْهِ ـ وَهُوَ عَلَى حَالِهِ مُسْتَلْقٍ
الصفحه ٨ : بن صدقة أيضا من كون مبنى الحساب على عدد الصاد ستين كما هو عند
المغاربة فهو وإن كان حاسما لمادة
الصفحه ٤١ :
الْمُؤْمِنِينَ قَالَ : قَالَ وَاللهِ نَزَلَتْ (١) هَذِهِ الْآيَةُ عَلَى مُحَمَّدٍ ص : وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى