الصفحه ١٢٩ : تَنُّوخَا وَكَانَ
رُوبِيلُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ الْعِلْمِ وَالنُّبُوَّةِ وَالْحِكْمَةِ ـ وَكَانَ
قَدِيمَ
الصفحه ١٧٤ : الْمَهْدِ ـ فَقَالَ
: هَذَا طِفْلٌ لَمْ يَنْطِقْ فَقَالَ : كَلِمَةٌ يُنْطِقُهُ اللهُ فَكَلَّمَهُ
فَأَنْطَقَ
الصفحه ٣٢٨ :
على هنيئة كمشي الطّفل والنّمل والضّعيف.
(٦) البرهان ج ٢ :
٤٧١. البحار ج ٥ : ٣٢.
الصفحه ١٠٥ : بِالتَّابِعِينَ لَهُمْ
بِإِحْسَانٍ ، فَوَضَعَ كُلَّ قَوْمٍ عَلَى قَدْرِ دَرَجَاتِهِمْ وَمَنَازِلِهِمْ
عِنْدَهُ
الصفحه ٣١٢ : فَيَتْبَعُهُ مَنْ كَانَ يَتَوَلَّاهُ ـ
ثُمَّ يَقُومُ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ وَعَبْدُ الْمَلِكِ فَتَبِعَهُمَا
الصفحه ٣٤٥ : وَأَهْلَ الْحُكْمِ مِنْهُمْ ، فَاجْتَمَعَ
إِلَيْهِ أَلْفُ حَكِيمٍ وَعَالِمٍ وَفَقِيهٍ ، فَلَمَّا
الصفحه ١٤ :
مَسْجِدٍ) فَأَحَبَّ أَنْ أَلْبَسَ أَجْوَدَ ثِيَابِي (٢).
٣٠ ـ عَنِ
الْحَكَمِ بْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ
الصفحه ١٥ : الْإِمَامِ ـ إِلَى أَنْ إِذَا قَالَ صَدَقَ وَإِذَا
وَعَدَ أَنْجَزَ ، وَإِذَا حَكَمَ عَدَلَ ، إِنَّ اللهَ لَمْ
الصفحه ٢٣ : (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ) (٤).
٦٠ ـ قَالَ :
وَقَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَكَمِ
الصفحه ٦١ : يُدْرِكُهُمْ [يُنْجِزُ لَهُمْ]. مِنَ السَّعَادَةِ
لَبَغَوْا ، فَبَيْنَا صَاحِبُ هَذَا الْأَمْرِ ـ قَدْ حَكَمَ
الصفحه ٧٨ : ـ فَقَامَ إِلَيْهِمْ
فَقَالَ : يَا أَهْلَ الْبَصْرَةِ هَلْ تَجِدُونَ عَلَيَّ جَوْراً فِي الْحُكْمِ
قَالُوا
الصفحه ٩٨ : .
(٣) ضقت بالأمر ذرعا
أيّ لم أقدر عليه.
(٤) حاباه محاباة :
اختصّه ومال إليه ـ وحابى القاضي فلانا في الحكم
الصفحه ١٣٥ : اسْتَبَانَ فَضْلُكَ
بِفَضْلِ عِلْمِكَ ـ وَمَا أَعْطَاكَ اللهُ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ ـ مَعَ أَنَّ
الصفحه ٢٣١ :
وَاتِّبَاعِهِ إِيَّاهُمْ ، وَكَذَلِكَ حُكْمُ اللهِ فِي كِتَابِهِ : (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ
فَإِنَّهُ
الصفحه ٢٤٠ :
الحكم الخفيّة والمصالح العامّة ، وبه يمكن أن يفسّر ما ورد في الدّعاء : والخير
في يديك. «انتهى» وقد مرّ