الصفحه ٤٩ :
__________________
(١) في العبارة تشويش
ويحتمل السّقط أيضا ورواه الكلينيّ (ره) في أصول الكافي ج ٤ ص ١٠٢.
(٢ ـ ٣) البرهان
الصفحه ١٠٢ : آمَنُوا
ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً ـ وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ) قَالَ : أَتَدْرِي مَا
الصفحه ١٠٣ : ، وَمِثْلُهُمْ بَابُ
حِطَّةٍ ، وَهُمْ بَابُ السِّلْمِ فَ (ادْخُلُوا فِي
السِّلْمِ كَافَّةً ـ وَلا تَتَّبِعُوا
الصفحه ١٤٢ : الطَّيْرِ) فقطعهن
__________________
(١) قد اختلفت نسخ
الكتاب هنا والظّاهر الموافق لرواية الكافي هكذا
الصفحه ٣٢٠ : أَنْ يَكُونَ مِنْ مَفْصِلِ أُصُولِ
الْأَصَابِعِ ـ فَيُتْرَكَ الْكَفُّ قَالَ : وَمَا الْحُجَّةُ فِي
الصفحه ١٥٧ : شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً) وَقَالَ : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) وَقَالَ (الَّذِينَ
الصفحه ١٨٤ : ج ١ :
٢٩٧.
(٥) البرهان ج ١ :
٢٩٨. الصافي ج ١ : ٢٧٧ وقال الفيض (ره) في شرحه ما نصه أقول
: يعني لم يحرمه
الصفحه ١٨٨ : ) (٤).
__________________
(١) البرهان ج : ٣٠١.
الصافي ج ١ : ٢٨٠. وقال الفيض «ره» في شرحه : أما كون المقام آية فلما ذكر
ولارتفاعه
الصفحه ٥ : . البرهان ج ١ : ٨. الصافي ج ١ : ١٠.
(٤) كذا في النسخ وفي
رواية الكافي «لا يرجع» بدل لا يرفع.
(٥) البحار
الصفحه ٧٠ :
الصّفا والمروة.
(٤) وفي رواية الكافي
«لم يسع بين الصّفا والمروة» عوض «لم يطف».
(٥) البحار ج ٢١ :
٥٤
الصفحه ٧٣ :
__________________
(١) وفي نسخة الصّافي
والمحكيّ من الفقيه والكافي «وإن كان عمل به».
(٢) البحار ج ١٥ (ج ٣)
: ١٠٢. البرهان
الصفحه ٧٧ : » والظّاهر الموافق لرواية الكلينيّ (ره) في الكافي هو المختار.
والنّسمة : الإنسان وتطلّق على المملوك ذاكرا كان
الصفحه ٧٩ : البحار ج ١٠ : ٨١.
(٥) كذا في نسختي
الأصل والبرهان ورواية الكليني (ره) في الكافي ، وفي نسخة البحار
الصفحه ٩٠ : ء :
تساقط متفرّقا.
(٥ ـ ٧) البحار ج ٢١
: ٤١. البرهان ج ١ : ١٩٥ الصّافي ج ١ : ١٧٥.
(٦) وفي رواية الكافي
الصفحه ١٩٤ : . إثبات الهداة ج ٣ : ٤٥.
(٦) كذا في النّسخ
لكن في رواية الكافي «بمحمّد» وهو الصّحيح.
(٧ ـ ٨) البحار