الصفحه ١٨٨ : ) (٤).
__________________
(١) البرهان ج : ٣٠١.
الصافي ج ١ : ٢٨٠. وقال الفيض «ره» في شرحه : أما كون المقام آية فلما ذكر
ولارتفاعه
الصفحه ١٥٨ : ص (غُفْرانَكَ رَبَّنا
وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) قَالَ اللهُ : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها ـ لَها ما
الصفحه ٢١٠ : ] نَزَلَ بِهَا عَلَى مُحَمَّدٍ ع
إِنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ إِلَّا سَيُنْشَرُونَ
الصفحه ١٨٤ :
أَحَدٌ إِلَّا
وَحَّدَ اللهَ ، قُلْتُ لَهُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ الْخَلْقَ أَكْثَرُ مِنْ
ذَلِكَ
الصفحه ١٠٠ :
إِثْمَ عَلَيْهِ) فَلَوْ سَكَتَ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلَّا يُعَجِّلُ ـ وَلَكِنَّهُ
قَالَ جَلَّ وَعَزَّ
الصفحه ١٢٣ : عِدَّتُهَا ـ قُلْتُ : فَقَوْلُهُ : (إِلَّا أَنْ
تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً) قَالَ هُوَ طَلَبُ الْحَلَالِ
الصفحه ٢٨٤ : الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ـ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ
شَهِيداً
الصفحه ١١ : يَسَارٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ هَذِهِ
الرِّوَايَةِ «مَا فِي الْقُرْآنِ آيَةٌ إِلَّا وَلَهَا
الصفحه ٢١٧ : النَّاسِ ـ إِنَّ اللهَ أَمَرَ
بِصِلَتِهَا وَعَظَّمَهَا أَلَا تَرَى أَنَّهُ جَعَلَهَا مَعَهُ (٢).
١٠
الصفحه ٨٦ : أَحَدِهِمَا فِي قَوْلِهِ (فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى
الظَّالِمِينَ) قَالَ إِلَّا عَلَى ذُرِّيَّةِ قَتَلَةِ
الصفحه ١٨١ : (٢).
٧٦ ـ عَنْ فَيْضِ
بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ ع يَقُولُ وَتَلَا
هَذِهِ
الصفحه ٢٠٠ : مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ) الْآيَةِ (١).
١٥١ عَنْ عَمْرِو
بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِيهِ
الصفحه ٢٢٨ : عَبْدٍ عَمَلاً ـ إِلَّا
مِمَّنْ لَقِيَهُ بِالْوَفَاءِ مِنْهُ بِذَلِكَ التَّفْسِيرِ ، وَمَا اشْتَرَطَ
الصفحه ٢٨٠ : مِنْهُمْ أَحَدٌ ـ إِلَّا تَمَنَّى أَنْ
يَكُونَ بَعْضَ أَهْلِهِ ، فَإِذَا بِعَلِيٍّ قَدْ خَرَجَ وَطَلَعَ
الصفحه ١٨ : الْقُرْآنَ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ إِلَّا كَفَرَ (٤).
٣ ـ عَنْ
يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ يَاسِرٍ عَنْ أَبِي