وصيي وخليفتي من بعدي علي بن أبي طالب ، فإنّه صاحب حوضي ، يذود عنه أعداءه ويسقي أولياءه فمن لم يسق منه لم يزل عطشانا ولم يرو أبدا. ومن سقي منه شربة ، لم يشق ولم يظمأ» |
|
٢٧٤ |
«أنا فرطكم على الحوض ، من ورد شرب ، ومن شرب لم يظمأ أبدا ، وليردنّ عليّ أقوام أعرفهم ويعرفونني ، ثم يحال بينه وبينهم» |
|
٢٧٤ |
«إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ، قيل يا أهل الجنة ، فيشرئبّون وينظرون ، وقيل يا أهل النار ، فيشرئبّون وينظرون ، فيجاء بالموت كأنّه كبش أملح ، فيقال لهم : تعرفون الموت ، فيقولون : «هذا ، هذا» وكلّ قد عرفه ، قال : فيقدّم فيذبح ، ثم يقال : يا أهل الجنة خلود فلا موت ، ويا أهل النار خلود فلا موت» |
|
٢٨٥ |
«لتتبعنّ سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر ، وذراع بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضبّ لتبعتموه» قلنا : يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال : فمن؟ |
|
٢٩٤ |
«لا تقوم الساعة حتى تؤخذ أمتّي بأخذ القرون قبلها ، شبرا بشبر ، وذراعا بذراع» فقيل : يا رسول الله كفارس والروم ، قال : ومن الناس إلّا اولئك؟ |
|
٢٩٤ |
«كلّ ما كان في الامم السابقة فإنّه يكون في هذه الامّة مثله ، حذو النعل بالنعل ، والقذّة بالقذّة» |
|
٢٩٤ |
«امرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلّا الله ، ويؤمنوا بما ارسلت به ، فاذا فعلوا ذلك عصموا منّي دماءهم وأموالهم إلّا بحقّها ، وحسابهم على الله» |
|
٣١٧ |
«إنّي ابعث لأشقّ عن قلوب الناس» |
|
٣١٧ |
«لكل نبيّ دعوة مستجابة ، فتعجّل كلّ نبيّ دعوته ، وإنّي |
|
|