الصفحه ٢٠٦ : ، والتهابها ، بأم عينه ،
فهذه مرتبة من اليقين أقوى من السابقة.
ولكن أين هذه
المرتبة مما إذا شاهدها عن كثب
الصفحه ٦٧ : وحباه ، وكتب إلى النبي ، يقول : «ما أحسن ما تدعوا إليه
، وأجمله ، وأنا شاعر قومي وخطيبهم ، والعرب تهاب
الصفحه ١٨٤ : الضابط هو الدليل.
٣ ـ المعاد افتراء
على الله أو جنون من القول
يقول سبحانه : (وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٩ : يرى للانتساب إلى
القبيلة فخرا ، سوى التعرّف والتعريف (٢).
والشواهد على
تغلغل العصبيات القبلية في
الصفحه ٢١٨ : وسمة لإحياء الموتى ، وعلاج الأمراض المستعصية.
٧ ـ إيقاظ أصحاب
الكهف
روى المفسرون أنّ
فتية من قوم
الصفحه ٥٢ : ،
والتعصّب العشائري.
أفهل يجوز في منطق
العقل ترك هذا المجتمع ، الغارق في نزاعاته العصبية ، دون نصب قائد
الصفحه ٢٤٨ :
السؤال الأول ، فالمراد من وقوع القول عليهم ، هو استحقاقهم للعذاب ، يظهر ذلك من قوله تعالى
: (وَوَقَعَ
الصفحه ٤٦١ :
القول
الأول : إنّ الناسخ قوله
سبحانه : (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ* إِلَّا عَلى
الصفحه ٩٦ : إلى أنّه أحد معانيه ، وأنّه من المشترك اللفظي ، وأمّا على القول بأنّه
ليس للمولى إلّا معنى واحد ، كما
الصفحه ١٧٢ : القسم الأول :
ـ قوله سبحانه : (أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٢٤٧ : (٢).
ه ـ إخراج دابة من
الأرض
قال تعالى : (وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ
أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ
الصفحه ٣١٣ : ء كما في قوله تعالى : (آمَنَّا بِما
أَنْزَلْتَ) (٢) وأخرى باللام ، كما في قوله تعالى : (وَما أَنْتَ
الصفحه ٣٦٧ :
به ، فهو خارج عن
محل البحث. هذا ، من غير فرق بين قول الوالد والولد ، والقول الثالث الذي هو في
غاية
الصفحه ٣٦٩ : الثواب على القول بالاستحقاق ، وفي
الوعد بالثواب على القول بعدم الاستحقاق. وهكذا القول في المعاصي التي ورد
الصفحه ٤١٣ :
١ ـ قوله سبحانه :
(وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ