الصفحه ١٥٧ : أمرين :
الأول
ـ قد ثبت بالبرهان أَنَّه سبحانه عالم
وقادر . وقد تقدم البحث فيه .
الثاني
ـ إِنَّ حقيقة
الصفحه ١٧١ : .
يلاحظ
عليه : إِنَّ هذه النظرية كسابقتها لا ترجع
إلى محصّل . فإِنَّ حقيقة الإِرادة غير حقيقة الرضا ، وغير
الصفحه ٢٧٩ : تراهم يعترفون بجهلهم وعجزهم عن الوقوف على أسرار الطبيعة . وهذا هو المخ الكبير في عالم البشرية الشيخ
الصفحه ٣٢٦ : و القدرة ، والإِستواء بالإِستيلاء وإظهار القدرة . وسيظهر حقيقة التأويل في هذه الآية عندما نورد عبارات تفسير
الصفحه ٨٥ : من الأُولى هو الصفات الكمالية ومن الثانية ما وصف سبحانه به نفسه في الكتاب العزيز من العلو ، وكونه ذا
الصفحه ٩٧ : الحقائق السُّفْلِيَّة والعُلْوِيَّة حَثُّ الوَحْي على التَّعَقُّل سبعةً وأَربعين مرةً ، والتَّفَكُّر
الصفحه ١٥٥ : الدرجات المتفاوتة فليصح على الموجودات الحية العُلوية لكن بنحو متكامل . فالله سبحانه حيّ بالمعنى الذي تفيده
الصفحه ٢٥٤ : العلوية المثالية التي خلق الإِنسان عليها .
ثم إنَّ القول بالتحسين والتقبيح
العقليين إنما يتم على القول
الصفحه ٢٥٩ : والتقبيح ،
بالمعنى الذي عرفت من الملاءَمة للفطرة العلوية والمنافرة لها ، أساس الخاتميَّة وبقاء أحكام
الصفحه ٢٩٠ : علويان والتشبيه والجبر أمويان » . وإليك بعض ما أثِرَ عنهم ( عليهم السلام ) .
١ ـ سئل عليّ ( عليه
الصفحه ٣١٧ : له سبحانه من العلو ، والوجه ، واليدين إلى غير ذلك . وقد اختلفت نظرية المتكلمين في تفسير هذا القسم من
الصفحه ٣٣٣ : المقصود هو استيلاء بِشْر على
العراق وقوم القائل في البيت الثاني على العدو . وليس العلو ها هنا علواً حسيّاً
الصفحه ٣٢٠ :
تعالى بنفس معانيها
الحقيقية ، لوجب أنْ تكون الكيفية محفوظة حتى يكون الاستعمال حقيقياً ، لأنَّ
الصفحه ١٥٦ : الممكنات ودرّاكيّتها .
تمثيل لتصوير التطوير في الإِطلاق
ما ذكرناه في حقيقة الحياة ، وأنَّ
العقل بعد
الصفحه ١٠ : الدين الحقيقي بصلة .
فالمفكر الغربي إذ يتهم الدّين بأَنَّه
عامل التخلف والإِنحطاط ، ومضاد للتقدم