الصفحه ٧ : ، فلنقصر التعرض هاهنا على
تمويهه بمولدات القواعد السطحية ومستطرفات الاصول التابعة ، وقاصر القياس المجعول
الصفحه ١١٣ : العدد ٢ والحرف الدال على العدد ٤» بل الاشتباه في
مثل المقام يكون بين الحرف الدال على عشرين وهو الكاف
الصفحه ٨ : ؟ وما
يكون من العرب؟ وما حال القرآن مع العرب؟ وما حالهم معه؟ ومتى وضعت فنون العربية
ولفقت اصولها ، وخمنت
الصفحه ١٥١ : أخذوا علم الحساب
ووضعوا اصوله واستخرجوا قواعد الجبر والمقابلة.
ولعل المتكلف يقول
: ان هذا المقام من
الصفحه ٢٣٧ : ، فليس لمن يقبل تلك الكتب أن يجحدها ، بل ان الطبيعي
الجاحد لكتب الوحي لا يصح في أصوله فيما يشبه هذه
الصفحه ٢٣٨ : الستمائة سنة.
وزيادة على ذلك ان
هذه الكرامة مما تنفر منه اصول الوثنية ، فلا يمكن أن تدخل في تاريخ
الصفحه ٢٩٢ : لك سورة البرسام وهذيانه ، وان أخبار الجساسة والأقوال فيها
ليست من أصول الإسلام ولا كتب وحيه ، ولا
الصفحه ٢٩ : الفذلكة في
الآية التاسعة والخمسين من سورة البقرة ، وذلك لأجل ان التنازل في الترتيب فيها
كاف في الاشارة الى
الصفحه ٩٤ : الكريم ، وهذا غلط لأن الشرط في
الاكتفاء أن تكون دلالة اللفظ الموجود وسوقه كافية في بيان المحذوف المكتفى
الصفحه ١١٩ : الى الخروج من الجبال ، أو
لهذا ولانها لا تنهال بواسطة الحركة وتتزعزع من مكانها وذلك اما بقوة كافية في
الصفحه ١٢٨ : بقيود أبدية الى يوم الدينونة ، كما سيأتي عن كتبه ،
وهذا كاف في دحض باطله ، وستسمع إن شاء الله اعلام الحق
الصفحه ١٥٠ : أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ) كاف في بيان بطلان الاعتراض وكاشف عن ان الاستغفار كان
لرجا
الصفحه ١٥٥ : الاسماعيليين وينافرونهم.
ومن ذلك تعلم ان
تسليم القحطانيين لهذه الحقيقة برهان كاف على انها لا تختلج فيها
الصفحه ١٦٢ : بلاد ثمود الى المشرق في بلاد العرب بمسافة بعيدة
ومحلهما معروف ، وهذا كاف في إبطال مزاعم المتكلف.
وزد
الصفحه ١٩٤ : ، فخرج المشركون لإنقاذ أموالهم بعدة تامة وقوة بزعمهم كافية
، فلما علموا بنجاتها حملهم طغيانهم وغرورهم