الصفحه ٢١٥ :
والقرآن الكريم لا
يتعارض في أمثال هذا إلا لما كان له دخل في الامتنان والموعظة أو الحجة ، فلأجل
ذلك
الصفحه ٢٥٧ : يعترض
على ما ذكره القرآن الكريم بما اعتاده من قوله «خرافة» ، ولم يذكره أحد ، ولا يعقل
، ولا يتصور ، فلم
الصفحه ٦٢ : يغلط بضلاله
القرآن الكريم مدعيا ان الأرض متحركة.
أفتراه لم يشعر
بأن ما نقله إنما هو قول بعض المفسرين
الصفحه ٨٨ : إذا تداولت عليها قرون القدم ، وتقلّب الأحوال كثر عليها اعتراك
التاريخ ولغطه في الاختلاف والتعارض فلا
الصفحه ١٤٩ :
فاعترض المتكلف «يه
٢ ج ص ٤٤» على تسمية القرآن أبا ابراهيم «آزر» مع ان التوراة سمّته «تارح» «تك ١١
الصفحه ٢٢٦ :
واحتقروه فلم
يقدموا له هدية «١ صم ١٠ ، ٢٧» ، ومعنى قولهم هذا هو معنى ما حكاه القرآن من
قولهم
الصفحه ٢٢٨ :
بالرعب والوبال.
وأما دعوى المتكلف
والمتعرب بأن السكينة في القرآن مأخوذة من شخينا وشاخونة فمنشؤها أمور
الصفحه ٢٧٤ : تعترض على القرآن الكريم كلام الله ، أفلم يكن عليك في ناموس
الأدب والإنصاف أن تقول أو تظن أو تحتمل ان
الصفحه ٦ : هجائن القرائح ، وإذ علم المسلمون وغيرهم بالعلم اليقين
ان القرآن الكريم الذي هو أساس الدين ، ومنار الهدى
الصفحه ٤٦ :
غلطه صاد ، ولا
أقل مما عربه من كلام سايل حيث قال في شأن القرآن العظيم «ق ص ١١٩ س ٤» ومما لا
خلاف
الصفحه ٥٠ :
أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَما أَهْلَها فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُما فَوَجَدا
فِيها جِداراً يُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٥٦ :
العذب نهلا وعلا.
وأما تكرار القرآن
لقوله تعالى في سورة الشعراء : (وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٦١ : ء المطر الواقع فيه ، وعينت مساحة الحوض أيضا.
وان المتعرب قد
حقق كلامه هذا كون القرآن الكريم من الله علام
الصفحه ١٧١ : المتكلف «يه
٢ ج ص ٤٨» لم يصرح القرآن بالرجس الذي انزل على قوم هود ولو كان شيئا حقيقيا له
وجود لصرح به
الصفحه ١٧٦ :
فلا غرو إذا ذكر
القرآن الكريم شيئا قد أهملت التوراة ذكره لكي تكمل الفائدة من كلا الوحيين مثلا