الصفحه ٢٠٩ : لمجاهرة فرعون بما كان يكتمه من الإيمان
والتوحيد بعد أن كان يحافظ على سطوته ومملكته بالمكابرة والمجاهرة
الصفحه ٢٤٧ : كان لكم من الإيمان مثل حبة
خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا الى هناك فينتقل ولا يكون شيء غير
الصفحه ٢٠٤ : يصدهم عن المجاهرة بإيمانهم خوف بلاء أو
شدة أو عطب أو حب مال أو ولد أو وطن أو عزة عشيرة ، بل استقبلوا
الصفحه ٢٠٨ : مجدا تعارض به واحدا من التواريخ.
«وأما قول المتكلف
لا يتصور ايمان فرعون ، الى آخره» ، فانا نعذر فيه
الصفحه ٢٤٤ : ،
وإذا أوضح الوحي ذلك فلا مساغ لإنكاره.
وإن من حرمه سوء
الحظ بالإيمان بذلك الوحي فليس له أن يطعن عليه
الصفحه ١٥٥ : كانوا يعاملونه من حيث الكمالات معاملتهم لأكمل البشر
وأعقلهم «فإن قلت» : انهم عرب خالون من المعارف
الصفحه ١٤٧ : ١٥ ، ٧ و ٨» أفترى هذا الكلام يعطي رائحة من
الإيمان والتصديق بوعد الله في أمر جرت عليه سنّة الله في
الصفحه ١٩٤ : الامهال وحسن السيرة ولين الجانب والوفاء بالعهد داعية للناس
الى الايمان من دون تحريش بالحروب القاسية
الصفحه ١٩٥ :
يؤول اجرائها بهم
الى الاسلام ، وشريعة العدل ان ساعدهم التوفيق من دون نكاية بهم أو تساهل
بأهوائهم
الصفحه ٣٥ : ببعض العذاب ، ويعذب غيره ببعض آخر ، أعاذنا الله من ذلك ببركة الإيمان
والإخلاص في توحيده وتقديسه ، وبهذا
الصفحه ٢٨ :
نورا وهدى ، وان
الحواريين انصار المسيح الى الله وأما الايمان بحسب عقيدتك واقتضاء كتابك ومجامعك
هو
الصفحه ١٨ : بزينة رغبة الإيمان ولا رهبة العرفان.
وحاصل ما يستنير
به الفهم من معنى الآية الكريمة هو انه ليس البر
الصفحه ٢٧٤ : تكن وطن يوسف ومريم ومسكنا لهما قبل ذلك ، بل بعد الرجوع من مصر صارت
لهم دار هجرة وفرار بالمسيح لكي يتم
الصفحه ١٧٨ :
وهذا قريب من كيد
الحكومات الوثنية الجورية القديمة في معاملتها مع أعيان الوطن وضعفاء الغرباء ،
ولم
الصفحه ١١٩ : كامِلَةٌ) أي كاملة في العدد وإن كانت مفصولة بمدة الرجوع الى الوطن.
«فإن قلت» : فلما
ذا لم يجر البيان على