الصفحه ٨ :
الإمام البلاغي
وملامح شخصيته ومقوماتها :
هو غصن كريم من
الدوحة «البلاغية» الباسقة في سماء الفضل
الصفحه ٥٦ : وسار في طريق آسا أبيه وعمل المستقيم والمرتفعات أيضا لم تنزع بل كان الشعب
لم يعدوا بعد قلوبهم لإله
الصفحه ٩ :
ومن ملامحه
ومخائله الدالة على كماله النفسي هي فطرته السليمة وسلامة سلوكه الخلقي والاجتماعي
، وحدة
الصفحه ٥٧ :
وفي أيامه جاء
يواش المشرك ملك اسرائيل ونهب كل الذهب والفضة وجميع الآنية الموجودة في بيت الرب «٢
مل
الصفحه ٦٠ : بيته المقدس ففي ثاني الملوك الاول ٣ وجاء جميع
شيوخ اسرائيل وحمل الكهنة التابوت وأصعدوا تابوت الرب
الصفحه ٣١٩ :
الخلف للوعد
الأبدي والتبديل للحكم بعد يوم او ساعة او أقل.
٢ ـ عالي وكهنوت بيته
ففي ثاني صموئيل
الصفحه ٥٨ :
الكاتب قد وجدت
سفر الشريعة «أي التوراة» في بيت الرب ، فقال شافان للملك قد أعطاني حلقيا الكاهن
سفرا
الصفحه ١٤٦ : الثاني ٢ وكان في وقت المساء ان داود قام عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك
فرأى من على السطح امرأة تستحم
الصفحه ٥٥ :
عجول الذهب التي في بيت ايل ودان «٢ مل ١٠» حتى إذا ملك اخاب شاعت في أيامه عبادة
البعل حتى انه كان للبعل
الصفحه ٥٩ : ووضعوه بقرب صنمهم داجون في
اشدود ثم نقلوه الى حث ثم الى عفرون ثم الى بيت شمس ثم نقل الى قرية يعاريم «١ صم
الصفحه ٨٥ :
يجعل هذا النبي
الساكن في بيت ايل من الكاذبين في أصل دعوى النبوة وانه لا حظ له في الوحي والنبوة
الصفحه ١٠٥ : عند بيت الرب تذكارا لمراحمه تعالى وخربوا بيت المقدس ونجسوه تذكارا
لمراحمه تعالى ، وتمادوا على
الصفحه ٤٤ : الادومي شاول بدخول داود
الى بيت أخي مالك وهو قبل ما تقدم ذكره ، وكذا إلهام المزمور السادس والخمسين ،
وكان
الصفحه ١٠٧ :
ورابعها
: الذي يكشف الحجاب
ما صح نقله عن جعفر الصادق وهو الإمام السادس من أهل البيت حيث قال في
الصفحه ١٤٧ :
ويرجعوا من ورائه ليقتل ففعلوا وقتل اوريا واخبر داود بموته فأرسل إلى امرأته
المذكورة فضمها إلى بيته فولدت