الصفحه ٢٥ : له اسم «الهداية» وهو يتألف من أربعة أجزاء ، ومجموع
صفحاتها (١٢٢٨) صفحة تم تأليفها بين سنة ١٩٠٠ و ١٩٠٤
الصفحه ٦٩ : في محاله ان شاء الله ، وبذلك يسقط اعتبار مجموعها لو صحت نسبة
المجموع الى الوحي في الجملة.
«الوجه
الصفحه ١٣٦ : اعتقاده كان مخالفا للظاهر.
وقد أنكر المتكلف «يه
١ ج ص ٣٥» على صاحب السيف الحميدي قوله ورد في سفر الخروج
الصفحه ٦ : العروش ودست الحكم وحب الامارة ، فخمدت في المجموعة الاسلامية جذوة الايمان
الصحيح وحرارة العقيدة ، وخيم
الصفحه ٢٢٦ : انه منقطع لا يمكن في العادة
للعاقل ان يحتمل اتصاله الى موسى بل لا بد من ان يكون نقل مجموع التوراة
الصفحه ٣٠٥ : يخفى على
الفاهم والغبي اذا نظر الى مجموع ما ذكرناه هاهنا عن ثاني التكوين والعشرين من
الخروج ان يوم
الصفحه ١٠ : الحميدة لرفع لواء
الاصلاح ومنار العلم ، وتجديد صرح المعرفة وكشف الحجب التي أسدلتها يد الجهالة
المظلمة في
الصفحه ٣٢ : الحق والسيف الحميدي
فوجدت الكتابين الاولين على طريقة ينكرها شرع التحقيق في البحث والادب في الكلام
الصفحه ٧٨ :
الفصل الثالث
في عصمته
وأول ما يلزم في
تحصيل هذه الغاية الشريفة والغرض الحميد وحصول هذا اللطف
الصفحه ١٩٨ : شاهدوه من عفوه وإحسانه ولطفه ، وأيقنوا به في صدقه في دعوته وانه على
بينة من ربه وان غرضه الشريف الحميد
الصفحه ٢٠٧ : تكون سابقة في الزمان على الدعوة مستمرة إلى
حينها ، كما لو كفت أحوال مدعي الرسالة أخلاقه الحميدة في
الصفحه ٢٢٥ : من النبوة فانه بعد ما
ذكر الرعاية الحميدة والاختلاس «يو ١٠ : ١ ـ ٦» قال ٧ الحق أقول لكم اني أنا باب
الصفحه ٣٣٧ :
شريعتهم ، وتمسكا
بعروة العقل الوثقى ان الله جل شأنه عادل قدوس عزيز ذو انتقام وغفور رحيم غني حميد
الصفحه ٣٥٢ :
منسوخ التلاوة وإنما هو مما اضاعته الامة.
وأن خصوص روايات «عائشة»
و «حميدة» و «مسلمة بن مخلد» من جملة
الصفحه ١٧ : امتازت بها الطبقة
الاولى من فحول شعراء عصره كالسيد ابراهيم الطباطبائي والسيد موسى الطالقاني
والسيد