الصفحه ٣١٤ : الدّخول في الشّدّة بنحو الشّدّة يعنى يقال
للرّؤساء أو لبني أميّة : هذا السّواد اى المتبوعون أو بنو العبّاس
الصفحه ١٨٦ : واتّخذ شيعة فمكث بعد ذلك ما شاء
الله وقد ظنّ قوم فرعون به ودخل المدينة اى مصرا ومدينة اخرى من ارض مصر
الصفحه ١٧٤ :
ان يضربوا لبنات
الذّهب ولبنات الفضّة ففعلوا ثمّ أمرهم ان يبسطوا من موضعه الّذى هو فيه الى بضع
الصفحه ٣٠٠ : هؤلاء شيعتهم شيعة أمير المؤمنين (ع) فعند ذلك قال إبراهيم : اللهمّ
اجعلني من شيعة أمير المؤمنين (ع) قال
الصفحه ٤٩ : الاخيرة ، وتلك الفعليّة تنعقد بالولاية
كانعقاد اللّبن بالانفحة ، وبذلك الانعقاد يحصل له نسبة الى صاحب
الصفحه ١٧٣ : ، وبعثت اليه خمسمائة لبنة من ذهب وخمسمائة من فضّة ، وتاجا مكلّلا
بالدّرّ والياقوت ، وعمدت الى حقّة فجعلت
الصفحه ٢١٣ : تورث في كلّ لبن
وصل إليها كيفيّة بها تنعقد وتصير جبّنا وبدون الاجازة لا يؤثّر ملاقاة العالم ولا
قوله
الصفحه ٢٣٩ : ء الأذى كما لقى موسى (ع) الأذى من قوله (وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ) كما جعلنا كتابك هدى
الصفحه ٢٩٣ : الأرض ثمّ تمخض مخض السّقاء فيصير تراب البشر كمصير الذّهب من
التّراب إذا غسل بالماء ، والزّبد من اللّبن
الصفحه ٢٩٩ : والصّبر على الابتلاء بهم (لَإِبْراهِيمَ) هذا ظاهر الآية الشّريفة ويكون الشّيعة من المشايعة
والاتّباع كما
الصفحه ١٥ : البرازخ يحشر شيعة علىّ (ع) الى مقاماتهم
الاخرويّة ونعيمهم وأزواجهم على ما نقل في الاخبار من التّفاصيل
الصفحه ١٣ : كُلِّ شِيعَةٍ) طائفة شاعت نبيّا أو إماما في الهداية أو إماما في
الضّلالة (أَيُّهُمْ أَشَدُّ
عَلَى
الصفحه ٦٤ : لاعتقاد الشّيعة ومذهبهم ، فانّ من لم يغلب الولاية على
فعليّاته يردّ في البرازخ على نار الدّنيا وعلى اىّ
الصفحه ٦٥ : الصّالحون شيعة علىّ (ع) فانّهم يملكون ارض العالم
الصّغير حين ظهور القائم (ع) بالموت الاضطرارىّ أو الاختيارىّ
الصفحه ١٣١ : واستعداد فيكون هو الفاسق حقيقة ، وإذا أريد بالّذين آمنوا
المؤمنون التّابعون للائمّة (ع) من الشّيعة كان