الصفحه ٣٩٠ : الإشارات : ٢
/ ٢٨١.
(٥) وفي الحديث عن
أبي سعيد الخدري ، قال : صلّى بنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦ : ، والصور النوعية قديمة
بجنسها لا بنوعها ولا بشخصها.
القسم الثالث : أن يكون قديم الذات محدث
الصفات ، وهو
الصفحه ٥٧١ : ه.
١٢٤. المعتمد في
الأدوية المفردة : يوسف بن عمر بن علي بن رسول الغسّاني ، المصحح : مصطفى السقا
الصفحه ٥٦٤ :
٥٢. جامع العلوم
في اصطلاحات الفنون (دستور العلماء) : القاضي عبد النبي بن عبد الرسول الأحمدنگري
الصفحه ٢٢٩ : الثالث هشام بن الحكم على ما حكى
عنه. وكان عباد بن سليمان إذا قيل له : أتقول انّ الخلق غير المخلوق؟ قال
الصفحه ٣٨٦ : لقلتها.
قال قاضي القضاة :
لا يمتنع أن يكون سبب ذلك أنّ الله تعالى قد أجرى
الصفحه ١٣ :
التعلق بالهيولى.
ونقل صاحب الملل
عن قاديمون (١) ـ الذي يقال إنّه شيث بن آدم ـ أنّه قال : المبادئ الأول
الصفحه ١٤٧ : لزمنا القول
بالسفسطة.
الثامن
عشر : لو كان العالم
محدثا لكان الباقي مقدورا بالله تعالى ، والتالي باطل
الصفحه ١٨٨ :
الثالث
: مذهب الجبائيين ،
فانّهما زعما أنّ الله تعالى يحدث الفناء في محلّ فتنفى الجواهر بأسرها حال
الصفحه ٥ : انّ العالم محدث ومخلوق أحدثه الباري تعالى وأبدعه وكان الله
تعالى ولم يكن معه شيء ووافقهم على ذلك جماعة
الصفحه ٢٣٤ :
عليه. (١) وإذا كان كذلك سقط ما قالوه. (٢)
سلّمنا أنّ الهالك
المعدوم ، لكن الآية على هذا التقدير
الصفحه ٢١٣ :
هذه المسألة مع من يقول : الفناء يفني جميع الأجسام ولا يستقيم له هذا الجواب.
وعلى
الثاني : أنّ الباقي
الصفحه ١٨٧ : محمد بن شبيب : المعنى الذي هو فناء ومن أجله يعدم الجسم لا يقال له
فناء حتى يعدم الجسم وأنّه حالّ في
الصفحه ٢٠٢ : القادر من له الأثر. ولأنّ الاعدام إن لم يكن وجوديا كان عدما محضا
فامتنع اسناده إلى المؤثر ، لأنّه لا فرق
الصفحه ١٠ : عقلي ينفذ في الجوهر الكلي.
وأمّا انكساغورس
فانّه قال : إنّ ذلك الجسم هو الخليط الذي لا نهاية له ، وهو