الصفحه ١٦٩ : كانت مستعدة للانتقاش بصور الموجودات وجب فيضانها عن المبدأ العام الفيض
الذي لا يمنع مستعدا عن إفاضة ما
الصفحه ٨ : الشيء لذاته
ولآلة ذاته ليس إلّا حضور ذاته عند ذاته. وأيضا قال في الإشارات : «إدراك الشيء هو
أن تكون
الصفحه ٢٩٠ : التغذي والنمو لا يختص بجزء من البدن دون جزء بل هما حاصلان في جملة
الأجزاء ، وهما لا يتمّان إلّا بهذا
الصفحه ١٧٩ :
حينئذ فاقدا لها ،
وإلّا لزم تحصيل الحاصل ، فلا تكون المعرفة حاصلة حالة الفكر ولا مقارنة له
الصفحه ٥١٨ :
والاعتراض قد
بيّنا امتناع وجود القوة والإمكان في الأعيان ، وإلّا لزم التسلسل ، وافتقرت
المادة إلى
الصفحه ٥٥٤ : الشيء
الذي تشاركه الصورة في تقويم المادة يمتنع أن يكون جسما أو جسمانيا ، وإلّا عاد
التقسيم ، فهو إذن
الصفحه ١٤٢ : العصا حيّة ثمّ إعادتها إلى شببها (١) الأولى ، ليس إلّا تبديل صورة بصورة. وإخراج الناقة من
الجبل
الصفحه ٢٠٠ : مجردا وهو المصحح للمعقولية ، فإذا وجد القابل وجد الفيض قطعا
، وكل ما يصح أن يكون معقولا وحده صح أن يكون
الصفحه ٣١١ : معدّة أو فاعلية ؛ لأنّ المبدأ الفياض عام الفيض ولا يتخصص فيضانه
إلّا بسبب قبول المادة ، فالسبب المعدّ هو
الصفحه ٤٥٩ : ء بعد ساعات ؛ لأنّه يبدو من حين يطلع
الفجر فيضيء الأرض حالا بعد حال حتى يبلغ كبد السماء ، إلّا أنّه يضي
الصفحه ٤٠ : يكون
بين الأجسام ، بل المراد به الاستعداد التام للنفس لقبول فيض المعارف منه.
قال الرئيس : كان
لهم رجل
الصفحه ٤٧٦ : منه صفحة متصلة الأجزاء ثمّ يقابل بها وجه الشمس فيضيء
الوجه المحاذي منها لوجه الشمس ويبقى الآخر مظلما
الصفحه ٥٨٥ : الجواهر من جميع ما يصحّ وجوده فيه من لون وطعم ورائحة
وغيرها إلّا الكون ، فإنّه يستحيل خلوه منه ؛ لأنّه لا
الصفحه ٥٩١ : : الجسم لا يرى إلّا
على هيئة ، ولا يكون كذلك إلّا بلون.
الوجه
الرابع : قد ثبت الفصل بين
إدراك الجوهر
الصفحه ٦٠٢ : يكون محلا ولا حالا ، وإلّا لثبت التضاد في
العدم ، وكان يمتنع عدم الضدين كما يمتنع وجودهما ، فإذن شرط