الصفحه ٢٦ :
مستديرا. (١)
وأمّا الحرارة ،
فإنّها لا تقتضي كون محلّها حارا ، إلّا إذا كان الحالّ هي بعينها
الصفحه ٢٧ : ، إلّا إذا كان الحال هي بعينها ، والمحلّ جسما خاليا عن
ضدّها من شأنه أن ينفعل عنها» ، ضعيف.
لأنّا لا
الصفحه ٣٥ : ،
فالعلم والإدراك والشعور صور حقيقية تلزمها حالة إضافية (٣) لا توجد إلّا عند وجود المضافين.
وقيل : إنّها
الصفحه ٤٨ : أفراده. ولا
بشخص معيّن ، وإلّا لم يكن مشتركا بين الأشخاص ذوات الأعراض المختلفة.
وإذا تقرر هذا
فنقول
الصفحه ٧٠ : ء ، فيكون تعريفا لنفسه وللخارج ، وهما محالان.
وأمّا الرابع ،
فلأنّ الخارج لا يصحّ أن يكون معرفا إلّا إذا
الصفحه ٧٣ : من كلام
أفضل المتأخرين : أنّ الإنسان لا يمكنه أن يتصوّر إلّا ما يجده من فطرة النفس
كالألم واللّذة
الصفحه ٨٤ : حينية مطلقة ، لكذب نقيضهما ، وإلّا لانتظم
مع الأصل ما ينتج المحال. والخاصتان كذلك مع قيد اللادوام
الصفحه ١١٨ : .
لأنّا نقول : هذا
لا يقدح في غرضنا ؛ لأنّ الذي ذكرته ليس إلّا بيان العلّة التي لأجلها نرى الثلج
أبيض مع
الصفحه ١٢٦ : بموجود ، وإلّا لعاد البحث فيه ولكان
الشيء الواحد بالاعتبار الواحد موجودا مرّتين ، وإذا كان كذلك كان
الصفحه ١٣٨ :
زمان العدم فلا
ماهية إلّا في التصور العقلي. وكذلك في آن الحدوث ، فإنّ مفهوم الحدوث على ما
فسّره
الصفحه ١٣٩ :
ولا انقطاع ، والمتوسط بين المنتقل عنه والمنتقل إليه لا يعقل إلّا إذا كانا
موجودين ، وهاهنا لمّا لم يكن
الصفحه ١٥٣ : أن يتوقف
حصول العلم بكلّ شيء على العلم بشيء آخر ، وإلّا لزم افتقار كلّ علم إلى علم آخر
سابق عليه
الصفحه ١٦١ : الجهتان لا يمكن تحقّقهما إلّا بعد تحقّق الإضافة التي هي العلم ، لأنّ كون
الشيء عالما ومعلوما صفتان
الصفحه ١٦٧ : ، وإلّا لكانت حقيقة الإدراك هي حقيقة ذاته وبالعكس ،
فكان لا يثبت أحدهما إلّا إذا ثبت الآخر ، لكن التالي
الصفحه ١٧٣ : يعتقد في ذلك الدليل أنّه لا يجوز خلوّه عن الدلالة
وعدمها ولا اتصافه بهما ، لكن ذلك لا يتمّ إلّا بعد ثبوت