الصفحه ٢٢٩ : ثانيا ، وأدرك مع
__________________
(١) وهما الرازي
والطوسي ، قال الرازي بعد نقل المشهور من
الصفحه ٥٥١ :
الشيء سواء كان
التأخّر بالذات أو بالزمان. وهذه مقدمة بيّنة.
المقدمة
الثانية : الشيء الذي يكون
مع
الصفحه ٢٢ :
المأخوذة تارة مع عوارض وتارة مع مقابلاتها. والفرق بين السواد والبياض فرق بين
الطبيعة الجنسية غير المحصلة
الصفحه ٨٤ :
لصدق لا شيء من
القمر بمنخسف بالضرورة وقت التربيع بين النيّرين لا دائما مع كذب بعض المنخسف ليس
بقمر
الصفحه ١٦٧ : يظهر التغاير مع وحدة الذات
حتى يستدل به على التغاير مع الكثرة. نعم لما ثبت التغاير مع الكثرة ثبت مع
الصفحه ٢٠٢ : وجوداتها بالاتفاق مع أنّها غير معقولة.
الثاني
: لو سلمنا «أنّ كلّ
مجرد يصحّ أن يكون معقولا» فلم قلتم
الصفحه ٣٨ :
والأوّل يستلزم
اتحاد النفس مع جميع المعقولات لكنّها غير متناهية فيكون ما لا يتناهى من الماهيات
الصفحه ٢١٠ : المعقول قد يقارن الجوهر المستقل بقوامه كالعقل الهيولاني
غير مجرد بل مع الغواشي الغريبة ، ثم إنّه يصير
الصفحه ٢٥٢ : يحتاج المعلول إليها لتخرجه من العدم
إلى الوجود ، مع أنّها موجودة معه غير متقدمة عليه ، وكذا الشرط مع
الصفحه ٣٤٩ : إضافة المعية ، وقبل وجوده كان الله
تعالى معه إضافة التقدّم وبعده تصير له إضافة البعدية ، ثمّ تلك المعية
الصفحه ٥١٠ : ء يجب أن يبقى مع المقبول ، إذ لو امتنع بقاؤه معه كان منافيا
له وضدا لا قابلا له ، والاتصال لا شكّ أنّه
الصفحه ٥٣٧ : الاستعداد والصورة مبدأ لما فيها
من الحصول ، فلا تكون المادة المجرّدة مجرّدة بل مع صورة. وقد سبق البحث عن هذه
الصفحه ٥٤٨ : على سبيل الدور. وظهر
من ذلك أنّ المعية التي تكون بين المضافين ليست من جنس ما تقدم بطلانه ، بل هي
معية
الصفحه ٥٥٢ : لأحدهما بالآخر تعلّق غير ذلك ، كالفلك والعقل
المذكور. ولا شكّ أنّ وقوع اسم المع في الموضعين ليس بمعنى واحد
الصفحه ٣٧ :
: أنّ النفس الناطقة
إذا عقلت شيئا ، فإنّما تعقل ذلك الشيء باتصالها بالعقل الفعال ، وتتحد به وتصير
مع نفس