الصفحه ٢٢٦ : (٢).
وقال المحاسبي (٣) ـ من أهل السنّة ـ
: هو غريزة يتوصل بها إلى المعرفة.
قال مشايخ
المعتزلة : العقل
الصفحه ٤١٢ : المعتزلة «خط» ، ومن أربعة «سطح»
(٣) ، لأنّه يحصل من ضمّ خط إلى خط ـ لا في سمت الطول ـ ، ومن ثمانية «جسم
الصفحه ٤٨٣ :
الجوهر الفرد ؛ لأنّا إذا قدرنا أحد السطحين أربعة في أربعة حتى كان مجموعه ستة
عشر والسطح الآخر طوله بين
الصفحه ٢٤٢ : مع الشعور قد يفعل مع عدمه.
فلهذا قسّم الأوائل القوة بهذه الاعتبارات إلى أربع قوى ؛ لأنّها إمّا أن
الصفحه ٣٠٥ : :
الأوّل : الكيفية
المتوسطة بين الكيفيات الأربع الحاصلة منها على حدّ الاعتدال على التناسب فتحصل
حرارة
الصفحه ٤٧١ : قدّرنا أربع مربعات بينها مكان يصلح
انتقال واحدة من المربعات إليه ، وحاول أربعة من القادرين نقل كلّ واحدة
الصفحه ٤٨١ : للمائتين جذر ؛ لأنّه يجب أن يكون أقلّ
من خمسة عشر وأكثر من أربعة عشر ، فيلزم الانقسام. ولو كان كلّ من
الصفحه ٤٨٤ : الأربعة الكائنة من
الأجزاء الأربعة مماس بصاحبه مماسة لا فاصل بينهما وكذا الأجزاء ، فالقطر إنّما يحصل
من
الصفحه ٦٧ : ماهية العلم الذي هو جنسهما ، فما أسخف رأي
من جعل التصديق مركّبا من أمور ثلاثة أو أربعة كما اشتهر من رأي
الصفحه ٧٤ : بسيطة أو مركّبة ، وعلى التقديرين ، فإمّا أن تكون جزءا من غيرها أو لا ،
فالأقسام أربعة.
أ : البسيط الذي
الصفحه ٨٦ : .
والكاذبة اللزومية
قد تتركب من الأربع ، والاتّفاقية من الثلاث ، وتصدق السالبة من كلّ منهما في مادة
الموجبة
الصفحه ٨٧ : عين المقدم ونقيض التالي. ومانعة الخلو من نقيض المقدّم
وعين التالي.
والحقيقية تستلزم (٢) أربع متصلات
الصفحه ٩٠ :
القدح في
الضروريات.
بيان ذلك في أربع
عشرة مسألة :
الأولى
: المعتزلة ادعوا
ضرورية العلم بحسن
الصفحه ١١٩ : المعوّلين على البديهيات يذكرون لها أمثلة أربعة :
الأوّل
: النفي والإثبات لا
يجتمعان ولا يرتفعان.
الثاني
الصفحه ١٢١ : أفضل المحققين
: لو كانت الثلاث الأخيرة من القضايا الأربع متفرعة على الأولى ، لكانت نظرية غير
بديهية