الصفحه ٩٧ : ابن ابى الحديد الشّيعة
عن ذكر مناقبه بما ذكر في شرحه لنهج البلاغة ، وان كان مع اطرائه لم يبلغ قطرة من
الصفحه ٣٤٠ : ءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ) فانّهم ان خرجوا منها لا الى مثلها أو ما فوقها كان العطاء
مجذوذا لا محالة.
شرح في
الصفحه ٢٧٦ : (خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ
سَيِّئاً) نزولها في ابى لبابة بن عبد المنذر حين شاوره بنو قريظة في
النّزول
الصفحه ٢٣٣ : آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ) ان كان نزوله في ابى لبابة بن عبد المنذر
الصفحه ٢٧٧ : ،
ولمّا كان نزول قوله آخرون اعترفوا في ابى لبابة بن عبد المنذر ، وكان بعد قبول
توبته تصدّق بتمام ماله وابى
الصفحه ١٥٣ :
مثله في الظّلمات قال (ع) بيده هذا الخلق الّذين لا يعرفون شيئا ، وبهذا المضمون
اخبار كثيرة ، ويستفاد من
الصفحه ٣٥٣ : قيل :
هر چه گويم عشق
را شرح وبيان
چون بعشق آيم
خجل مانم ازان
عقل
الصفحه ٥٤ :
فيه ، في الخبر عن
الصّادقين (ع) انّ الله تبارك وتعالى اتّخذ إبراهيم عبدا قبل ان يتّخذه نبيّا
الصفحه ١٥٤ :
للإسلام وبعض
ضيّقا (صِراطُ رَبِّكَ) سنّة ربّك (مُسْتَقِيماً) غير منحرف في الإرادتين عن ميزان
الصفحه ٧٦ : بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) اى من الصّعيد وقد مضى شرح الآية مفصّلا في سورة النّساء
فلا حاجة الى التّكرار
الصفحه ٤٢٧ : كفر قولا بالإكراه (وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً) أذعن
الصفحه ٤٨٠ :
قوله : فأراد ربّك
فتبرّء من الانانيّة في آخر القصص ونسب الارادة كلّها الى الله تعالى ذكره في ذلك
الصفحه ٢١٦ : بالكتاب عطف عليه والاحتمالات الاخر في تركيبها بعيدة عن
سوق الكلام (وَإِذْ نَتَقْنَا
الْجَبَلَ) رفعناه
الصفحه ٢٤٢ :
بالضّعف الضّعف في
القلوب لا في الأبدان حتّى ينافي كثرتهم (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ
الصفحه ٢٠٦ :
فهم العامة من
الرّؤية رؤية البصر وهي ممتنعة في حقّه تعالى وكان حقيقة الرّؤية في حقّه تعالى
غير