الصفحه ٧ :
وبهجاتها ولذّاتها
طلب الاتّصاف بها وهذا عمل هذا العلم ، وباعتبار هذا الشّهود والاتّصاف سمّاها
الصفحه ٥٨ : والتّكليف فهو مرضها وقد مضى انّ للقلب إطلاقات عديدة
والمراد بالقلوب (١) هنا امّا القلوب الصّنوبريّة
الصفحه ١٧١ : والإفطار به وحدّ المرض والإفطار به (فَعِدَّةٌ
مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) فبدلها عدّة ايّام أو فعليه عدّة ايّام
الصفحه ٢٨ : المرضيّة على المختارين
من الانس والجنّ ولذلك ورد انّ الرّحيم اسم عامّ لصفة خاصّة وورد عنهم (ع) الباء
بها
الصفحه ٥٧ : الخلاف والوفاق فلا يناسبه التأكيد واداة الاستدراك أيضا.
(فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) مستأنفة جوابا عمّا
الصفحه ١٥٣ :
حتّى تكونوا
مرضيّين عنده ، وورد في أخبار كثيرة انّ المراد أصحاب القائم (ع) وأنّهم المفتقدون
من
الصفحه ١٧٣ :
الأمر بالإفطار في المرض والسّفر بالتّصريح اوّلا والاشارة ثانيا وتأكيد مفهوم
المخالفة ثالثا (يُرِيدُ
الصفحه ١٨٨ : والموضع الّذى يهيّئ للسكون عليه (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي) يبيع (نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ٢٣١ : ابتغاء مرضات
الله بحيث لا يخلّ بإخلاص العمل
(وَمَثَلُ
الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغا
الصفحه ١ : وارتياب ، والوافي بكلّ وعد في خير وصواب ، والشّافى لكلّ
مرض وعناء في النّفوس والأجسام ، والكافي للبصير عن
الصفحه ٣ : اطبّاء النفوس عن علاجها ، لانّ المعالج يعالج من يجد أو يظنّ بنفسه
المرض ويسلّم نفسه للطّبيب وينقاد لأمره
الصفحه ١٦ :
فانّ الفعليّة
الشّيطانيّة مرض فوق جميع الأمراض حتّى قيل انّه داء عياء وفي حقّ صاحب الفعليّة
الصفحه ٨٧ : مستبدلا بآية الله ثمنا قليلا ، وإذا كان الدّاعى
له حفظ صحّته أو صحّة من عليه اهتمام امره أو رفع مرض أو حفظ
الصفحه ١٠٦ : حفظ الصحّة ورفع المرض وكثرة المال
والجاه وحفظهما وغير ذلك من الامانىّ الكثيرة ؛ فانّ أمانىّ النّفوس
الصفحه ١٣٣ :
والطّبيب يراعى أمراض المرضى وأحوالهم ، وبحسب أمراضهم وأحوالهم يجيب مسائلهم
ويدبّر غذاءهم ودواءهم. وقوله