الصفحه ٢٤ :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
قد سبق سرّ الأمر
بالاستعاذة عند القراءة وانّ الإنسان لمّا كان واقعا
الصفحه ١٨٣ : (ص) أو من
اجازة نبيّه (ص) ، وهذا يدلّ على ما قالته العلماء الاعلام وعرفاء الإسلام انّ
العمل إذا لم يكن
الصفحه ١٠٦ : من الكمالات الكسبيّة من القراءة والكتابة ، وخصّص في العرف بمن لا يقرأ ولا
يكتب والمراد به هاهنا من لم
الصفحه ٥ : ؛ اشارة الى الجهة العلميّة من المدركات فذلك النّافع ، وعلم على اللّسان ؛
اشارة الى الجهة الجهليّة فذاك
الصفحه ٣٢٥ :
بأسياف الأعداء
الظّاهرة أو من انانيّاتهم (لَأُكَفِّرَنَّ
عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ) لازيلنّ عنهم
الصفحه ١٢٩ :
چون خريدارش
نباشد مرد ورفت
وعلامة العلم ان
يكون العالم طالبا للخلوة مع معلومه نافرا من هذه
الصفحه ١٧٢ : الصّوم من غير نظر الى ما تقدّمة (خَيْرٌ
لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) ان كنتم من أهل العلم أو ان كنتم
الصفحه ٣١٦ :
مقدّر وما كافّة
أو مصدريّة أو موصولة (وَلَهُمْ
عَذابٌ مُهِينٌ) في الدّنيا والآخرة من حين التّكلّم
الصفحه ٣٢٢ :
الإنسان بتلك
الأوضاع ، وفي انّ كلّا من هذه الحكم ودقائق الصّنع في السّماوات والأرض راجع الى
الصفحه ٨٠ : ظهور في هذا العالم كما كان ما حصل في جابلقا
لا بدّ من ظهوره في هذا العالم ، وامّا البرزخ الّذى هو طريق
الصفحه ١٦٠ :
مع عدم احتياجها
الى مؤنة من حمل أثقال كثيرة الى بلاد بعيدة آيات عديدة دالّة على صانع حكيم قدير
ذي
الصفحه ١٩٩ :
(فَأْتُوهُنَّ
مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ) اى من مكان وثقبة أمركم الله بالإتيان منه ولا تأتوهنّ من
مكان لم
الصفحه ٢٥٥ : فيهما حيثيّة المالكيّة أظهر من حيثيّة المملوكيّة
والملك بتثليث الميم وبالفتحتين وبالضّمّتين ما تملكه
الصفحه ٨١ :
أو اكلا واسعا (حَيْثُ شِئْتُما وَلا
تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ) أطلق لهما الاكل من اىّ مأكول شا
الصفحه ١٠٧ :
أنفسهم في أمر
رسول الله (ص) إذ كانت دلائله أوضح من ان تخفى وأشهر من ان لا تظهر لهم ، وكذلك
عوامّ