الصفحه ١٨٩ :
كه سرّ دلبران
گفته آيد در
حديث ديگران
(كَمْ آتَيْناهُمْ) على أيدي أنبيائهم
الصفحه ٢٢٠ : الى الله تعالى اوّلا وبالذّات
والى أنحاء الوجودات ثانيا وبالعرض صحّ سلب أفعال العباد عنهم واسنادها الى
الصفحه ٢٧٠ : أصحاب الكساء (ع) ، وفيه برهان
واضح على صحّة نبوّة النّبىّ (ص). تمّ ما نقل من الكشّاف ، وقد نقلناه بطوله
الصفحه ٢٣٧ : الصّحة حتّى يرد انّ
الأصل في الصّحة هو البيع فينبغي ان يقول انّما الرّبوا مثل البيع وانّما شبّه
البيع
الصفحه ١٨ : يراد به الوجوه التّكليفية من الوجوب والاستحباب والاباحة
والكراهة والحرمة والصّحة والبطلان من الوجوه
الصفحه ٢٠ : ولمّا كان المتحقّق بالولاية وبمقام المعروفيّة محمّدا (ص) وعليّا
(ع) وأولادهما صحّ ان يقال انّهم مبد
الصفحه ٣ : وهذا المريض يظنّ بنفسه الصّحة ويتأنّف عن
الطّبيب ولا ينقاد لأمره ولمكان هذا الجهل المشابه للعلم صحّ
الصفحه ٣٣ : الى روحانيّته وروحانيّته طريق حقيقة
الى الله صحّ ما ورد عن الصّادق (ع) من انّها الطّريق الى معرفة الله
الصفحه ١٠٤ :
تَعْقِلُونَ) اى تدركون جواز المعاد والرّجعة ، أو تدركون صحّة نبوّة
موسى (ع) وصحّة قوله في تفضيل محمّد
الصفحه ١٣٨ : وصحّة مثله في غاية الاشكال ، وامّا ما قالوه في صحّة الوقف من التقرّب الى
الله وعدم الانتفاع به فالمقصود
الصفحه ١٧ : والمجاز أو بنحو الوضع للمعنى الكلّى فانّ اللّفظ إذا صحّ إطلاقه على
معان عديدة بنحو الحقيقة والمجاز أو بنحو
الصفحه ٢١ : أعدائهم ومخالفيهم وبعضها سننا وأمثالا وبعضها فرائض واحكاما صحّ ان
يقال نزل القرآن فيهم وفي أعدائهم أو نزل
الصفحه ٢٩ : الله صحّ ان يقال جميع ما في القرآن في
سورة فاتحة الكتاب ، وجميع ما في سورة فاتحة الكتاب في (بِسْمِ
الصفحه ٣٤ : الّذين أنعمت عليهم بالتّوفيق
لدينك وطاعتك لا بالمال والصحّة فانّهم قد يكونون كفّارا أو فسّاقا قال وهم
الصفحه ٥٠ : الطّريق لا يتصوّر له تقوى بهذا المعنى ولمّا لم يكن لغير الشيعة بهذا
المعنى تقوى صح حصر المتّقى في الشّيعة