الصفحه ١٦٥ : القرآن فهو زخرف » (٣).
ويمكن الجمع : بحمل هذه الأخبار على
الأخبار النبوية (٤)
التي روتها (٥)
العامة
الصفحه ١٦١ :
ذلك ، مما هو أكثر
من أن يحصى (١).
الثالث
: الروايات التي تدل على حصر علم القرآن
في النبي
الصفحه ٢٨٣ : على عدم
مراعاة شواهد الالفاظ ، وفيه بعد.
الثاني : أن المراد انحصار العلم بكل
القرآن في الائمة
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من كان الحجة فقالوا : القرآن ، فنظرت في القرآن ، فإذا هو يخاصم به المرجي ،
والقدري ، والزنديق الذي
الصفحه ٢٨٠ : وتعالى.
والاول
من الثالث : العلم بتفسير
الآيات المتعلقة بالاحكام ، وبمواقعها من القرآن ، أو من الكتب
الصفحه ٢٨١ : بها ، وذلك ظاهر.
فإن قلت : قد ورد الأخبار أن القرآن
إنما يعلمه من خوطب به (٢)
، وأنه لا يجوز تفسير
الصفحه ١٦٠ :
: التوقف في تخصيص القرآن بخبر الواحد ،
للشك في وجوب اتباع ما يفهم من ظاهر القرآن على الاطلاق ، وحجية خبر
الصفحه ١٦٣ :
يقول : إن من علم ما
أوتينا : تفسير القرآن وأحكامه ، وعلم تغيير الزمان وحدثانه ... » الحديث
الصفحه ١٦٤ : عليهمالسلام
: أن تفسير القرآن ، لا يجوز إلا بالاثر الصحيح ، والنص الصريح ، وروت العامة أيضا
عن النبي
الصفحه ١٧٢ : تختلف عنكم؟ قال : فقال
: إن القرآن نزل على سبعة أحرف ، وأدنى ما للامام أن يفتي على سبعة وجوه ، ثم قال
الصفحه ١٨٥ : الكتاب إن شاء الله ، وهي تدل على حجية خبر الواحد ، بشرط
اعتضاده بالقرآن ، أو سنة الرسول
الصفحه ٢٨٢ :
وأيضا : قد روى الكليني (١) ، وعلي بن إبراهيم (٢) ، وغيرهما ، روايات كثيرة ، دالة على
أن في القرآن
الصفحه ٣٧٤ : نورا
١٤٠
ان القرآن نزل على سبعة احرف .....
١٤٨
ان القرآن واحد نزل من
الصفحه ٣٧٧ :
٣٢٦
في الغنم السائمة زكاة
٢٣١
قال ان القرآن نزل اربعة ارباع .....
٢٥٦
الصفحه ١٦٦ : (٢) القرآن
والسنة إلى مذهبها ، فلو كان الله تبارك وتعالى تركهم بهذه الصفة من غير مخبر عن
كتابه صادق [ فيه