الصفحه ١٤٥ :
الرابع
: ورود الامر بقول : ( لبيك ربنا ) عند
قراءة قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٥٣ : عرفا من الكلام ،
ولكن يلزم المقصود ، نحو قوله تعالى : ( وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ
ثَلَاثُونَ شَهْرًا
الصفحه ٣٢٥ : ولا ريب ، لان والدي لما ذكرنا له أن الميت لا قول له ،
فقال : إني قد أثبت لكم ما اتفقت عليه الائمة
الصفحه ١٠٦ : كل من القول
بالفور والتراخي والاشتراك وطلب الماهية والتوقف ، مبني على الادلة الظنية ، كما
لا يخفى
الصفحه ١٥٠ : الافراد ، وهي
الجزئية.
احتج من ذهب إلى أنه لا بد من بقاء جمع
يقرب من مدلول العام : بقبح قول القائل
الصفحه ١٨٨ : لانتفاء هذا الحكم عند
انتفاء هذا الوصف.
احتج المنكرون : بأن العمل بخبر الواحد
، اتباع الظن ، وقول على
الصفحه ٢٣٨ : أغلاط المتأخرين من الفقهاء ـ بزعمه ـ : « من جملتها : أن كثيرا منهم ، زعموا
أن قوله عليهالسلام : « لا
الصفحه ٣٤٧ : : بحسب المتن ، كالفصاحة
والافصحية على قول ، أو تأكد الدلالة ، أو كون المدلول في أحدهما حقيقيا دون الآخر
الصفحه ٥٦ : تطرفا ، كالقول بقطعية أخبار الكتب الاربعة ،
والقول بعدم الحاجة إلى علم الاصول ، فكان سدا منيعا أمام
الصفحه ٦٤ : ١ ـ رجب ـ ١١٩٦.
أوله ( الحمد لله الواهب المنان المتبع الاحسان بالاحسان ) عناوينه : ( قوله قوله
). توجد
الصفحه ١١٤ :
محمولة على الوجوب.
وقوله تعالى في مقام الذم والوعيد : ( أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ
الصفحه ١٢٨ : رجل تزوج بنصرانية على مسلمة؟ قلت : جعلت فداك ، وما
قولي بين يديك؟!
قال : لتقولن ، فإن ذلك يعلم
الصفحه ١٢٩ : : جعلت فداك ، وأين تحريمه؟ قال :
قوله ( وَلَا
تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ )
(١).
وفي الحسن
الصفحه ٢١٠ : ) الآية (١) ، وقوله تعالى : ( يَا
أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا
الصفحه ٢٢٨ : ـ
كقرينة الشراء الدالة على أن المشترى بعض في قولك ( اشتر اللحم ) ، ولا دلالة على
أنه بعض معين كما في قوله