الصفحه ٣٤٧ : » بالمملكة
العربية السعودية من احتفاء وتنويه .. فمنذ صدر الكتاب الأول من «التفسير القرآنى»
والمجلة ترصد
الصفحه ١٦٥ : ارتفع
من الأرض ، أشبه بالنّهد البارز على الصدر ، وجمعه نجود ، وبه سمى الصّقع المعروف
من بلاد العرب
الصفحه ١٤٣ : .
وعاد ، قبيلة
قديمة من العرب البائدة ، وكانت ديارهم بالأحقاف ، كما يشير إلى ذلك قوله تعالى : (وَاذْكُرْ
الصفحه ١٤٥ : :
(الَّذِينَ طَغَوْا
فِي الْبِلادِ ، فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسادَ* فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ
سَوْطَ عَذابٍ
الصفحه ١٣٧ : ذاتِ
الْعِمادِ (٧) الَّتِي لَمْ
يُخْلَقْ مِثْلُها فِي الْبِلادِ (٨) وَثَمُودَ الَّذِينَ
جابُوا
الصفحه ١١٠ : سلطانه ،
فتسلطوا على العباد ، وطغوا فى البلاد ، فأكثروا فيها الفساد.
والاستفهام هنا :
إما أن يكون على
الصفحه ١٤٢ : تَرَ كَيْفَ
فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ* إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ* الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُها
فِي الْبِلادِ)
الصفحه ٢٤٩ : بينهم بالهزء
والسخرية ، وأخذت كرام الخير تهجر بلادهم إلى بلاد أخرى؟.
«أليس من أغرب ما
يستغرب أن أناسا
الصفحه ٢٦٨ : ،
والتي أرخ بها العرب الجاهليون ، كما كانوا يؤرخون بالأحداث العظيمة ، التي تقع
لهم فى مسيرة حياتهم
الصفحه ٥٢ : يعرفون لها مدلولا ، ولا يجدون لها فيما بين أيديهم من
نعم ـ مكانا!!.
ورابعا : ورد فى
الشعر العربي
الصفحه ٦٤ : هذا سمّى العرب به بعض بناتهم ، ومنهن الخنساء
الشاعرة المعروفة ؛ تشبيها بالظبية فى جمالها وتناسق
الصفحه ٣٤٨ :
أما الأستاذ ـ محمد
محمود الخضرى ـ صاحب ـ دار الفكر العربي ، وناشر هذا التفسير ، والذي وقف إلى
الصفحه ٤٦ : العرب من دعائهم على من
يكون على بدع من الأمر ، وذلك فى الاستهجان ، أو الاستحسان على السواء ..
وقوله
الصفحه ٦١ : عادة عند بعض قبائل العرب
فى الجاهلية .. كما يشير إلى ذلك قوله تعالى : (وَإِذا بُشِّرَ
أَحَدُهُمْ
الصفحه ١٣٢ : الأجسام ، ولا تتفاعل معه ، كما أنه لا
يشبع جوع الجياع .. ولو كان معروفا عند العرب ، لما وصف هذا الوصف