الصفحه ٩٨ : والهوية ، ومن كل مارق غوية ، وكل قواطع منسية
، يا بارىء البرية ، وقاضي القضية ، ومجزل العطية ، ورافع
الصفحه ٤٨٩ : المشكور.
يا بارئ البرية وقاضي القضية ، ومجزل
العطيّة ، ورافع السماء المبنية ، وماهد الأرض المدحيّة ، صلّ
الصفحه ١٣٣ :
حقه » (١).
وعن عبدالله بن سنان ، عن معروف بن
خربوذ ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : « صلى أمير
الصفحه ٣٦٦ : لكربة آجلها ، ولا تسعوا في
عمرانها وقد (١)
قضى الله خرابها ، ولا تواصلوها وقد أراد الله منكم اجتنابها
الصفحه ٣٥٣ : الموت فيها على
غيرنا كتب ، وكأنّ الحق على غيرنا وجب ، وكأن الذين نشيع من الأموات سفر عمّا قليل
إلينا
الصفحه ٣٧١ : ، الأكرم ، الظاهر ، الباطن ، الحي ، الحكيم ، العليم
، الحليم ، الحفيظ ، الحق ، الحسيب ، الحميد ، الحفيّ
الصفحه ٨٧ : خلق ، ولا
ولجت عليه شبهة فيما قدر وقضى ، بل قضاء متقن ، وعلم محكم ، وأمر مبرم ، المأمول
مع النقم
الصفحه ١٤٤ : » وإذا فيها ثلا ثة
أسطر : أولها : قضي القضاء ، وتمّ القدر ، وماجرى به القدر فهو كائن.
والثاني : الرزق
الصفحه ١٧٠ : الله صلىاللهعليهوآله : « من قضى لأخيه المؤمن حاجة ، كان
كمن خدم الله عمره ».
وعن سلمان الفارسي
الصفحه ٣٨٨ : . كتب الله تعالى له مائة ألف حسنة ، ومحا عنه مائة
ألف سيئة ، وقضى له مائة ألف حاجة ، ورفع له مائة ألف
الصفحه ٤٤٢ : النار ، وبراءة من النفاق ، وقضى
له سبعين ألف حاجة في عاجل الدنيا ، ولم يزل يخوض في رحمة الله حتى يرجع
الصفحه ٤٦٤ : صلىاللهعليهوآله يقول : من قضى أخاه المؤمن حاجة ، كان
كمن عبد الله تسعة الاف سنة صائماً نهاره قائماً ليله
الصفحه ٤٦٥ :
: « ألا أخبرك بخير من ذلك؟ »
قال ، قلت : بلى ، جعلت فداك.
فقال : « من قضى أخاه المؤمن حاجة ، كان
كمن
الصفحه ٤٨١ :
وحده لاشريك له ، إنّ
الله قضى على أهل السماوات وأهل الأرض الموت فقال (كل شيء هالك إلاّ وجهه
الصفحه ٢٣٣ : قوم
غض إلى يوم القيامة » (٥).
حفص بن غياث القاضي قال : كنت عند سيد
الجعافرة ـ جعفر بن محمد