الصفحه ٦ : .......................................................... ٤١٩
في
ما اذا كان الأثر بنحو مفاد كان التامة أو الناقصة........................ ٤١٩
عدم
جريان
الصفحه ١٧ : .......................................................... ٤١٩
في
ما اذا كان الأثر بنحو مفاد كان التامة أو الناقصة........................ ٤١٩
عدم
جريان
الصفحه ٩١ : باستهلال
رؤية ، باطن لابمزايلة ، قريب
__________________
١
ـ أثبتناه من أمالي المفيد.
٢
ـ في الأصل
الصفحه ١٣٣ :
باتوا غافلين. ثم قام فما رؤي ضاحكاً حتى قضى نحبه صلىاللهعليهوآله
» (٣).
وعن أبي عبدالله
الصفحه ٤٨٦ : ».
وحيث قد انتهينا من البشائر إلى هذا
الموضع ـ وهو آخر الكتاب ـ أحببنا أن نختمه بكلام يجمع نصيحة تامة
الصفحه ٢١٠ :
روي عن امرأة من العرب أنها قالت لبنتها
وقد زوجتها وأرادت حملها إلى زوجها : يا بنية ، إن الوصية لو
الصفحه ٣٩٤ : ، وزوَجه الله مائة حوراء (١١)
من
__________________
١
ـ في المصدر : واُعطي في الآخرة من الأجر حتى يرضى
الصفحه ٤٤٠ : ] (٤) على امرأة ذات بعل ملأت عينها من غير
زوجها أو غير ذي محرم منها ، وإذا فعلت ذلك أحبط الله كلّ عمل عملته
الصفحه ٤٤٢ : والآخرة ، وكان عليه من الوزر مثل قاطع الرحم.
ومن عمل في تزويج بين مؤمنين حتى يجمع
بينهما ، زوجه الله عز
الصفحه ٤٤٥ :
ألف ألف سرير ، على
كلّ سرير زوجة من الحور العين ، كلّ بيت منها مثل الدنيا أربعون ألف ألف مرة
الصفحه ٩٢ : متبايناتها ، بتفريقها دل على مفرقها ، وبتأليفها دل على مؤلفها.
قال سبحانه : ( ومن كل
شيء خلقنا زوجين لعلكم
الصفحه ١٧١ : هو الصواب ، وهو : عطاء بن يسار ـ بالياء
المثناة ـ الهلالي ، أبو محمد المدني القاص مولى ميمونة زوج
الصفحه ١٧٣ : في رزقه ، ومن حسن بره بأهله زاد الله في عمره » (٤).
وقال عليهالسلام
: « ثلاث من كن فيه زوجه الله
الصفحه ٢٣١ : به جهل الجاهل ، وزوجة
صالحة تعينه على ، أمرالدنيا والاخرة » (٧).
وعنه عليهالسلام
: « سيد الأعمال
الصفحه ٢٣٩ : هجرة فحسدوه ، والناس إلى أشكالهم
وأشباههم أميل ممن بان منهم وفاقهم (١).
عن اُم سلمة ـ زوج النبي