الصفحه ٤٨٤ : أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، ثم يرجع مالك
خازن النار.
ويقبل عليّ ومعه مفاتيح الجنة ومفاتيح
النار
الصفحه ٣٧٢ : أبلسوا (١) ، وأنا شافعهم إذا حبسوا ، لواء الحمد
والكرم يومئذ بيدي ، ومفاتيح الجنهّ يومئذ بيدي ، وأنا أكرم
الصفحه ١٠٣ : ، قيل
للعابد : ادخل الجنة فانعم فيها بعبادتك ، وقيل للعالم : قف هاهنا في زمرة
الأنبياء ، فاشفع فيمن
الصفحه ١١٨ : مركب المعاصي ، والدنيا سوق الآخرة ، والنفس
تاجر ، والليل والنهار رأس المال ، والمكسب الجنة ، والخسران
الصفحه ٣١٩ :
من
كلام الامام الزكيّ أبي محمد الحسن علي عليهمالسلام
قال : « المصائب مفاتيح الأجر ».
وقال
الصفحه ١٥٠ : ، فخرج
من صفة العمى ، ومشاركة أهل الهوى ، وصار من مفاتيح أبواب الهدى ، ومغاليق أبواب
الردى ، قد أبصر
الصفحه ٢٣٤ : مفاتيح الأبواب وهي مغلقة ، وبابي لآملي مفتوح لمن
دعاني.
ألم يعلموا إن من دهته نائبة لم يملك
كشفها عنه
الصفحه ٢٤٠ : ، وكذلك خلقته ، به أفتح (٤) الساعة ، وبأمته أختم مفاتيح الدنيا ، فمر
بني اسرائيل ، أن لايدرسوا اسمه ، وأن
الصفحه ٢٩٥ : نفسه الفكر ملأ الله قلبه
أمناً وإيماناً وحكمة ، وإن الفكر مفاتيح أقفال الحكمة والإعتبار ، وإنهما
الصفحه ٣٢٢ :
وقال : « ما استغنى أحد بالله ، إلا
أفتقر الناس إليه ».
وقال : « خير مفاتيح الاُمور الصدق ، وخير
الصفحه ٣٣٥ : الناس ».
وقال عليهالسلام
: « جعلت الخبائث في بيت ، والكذب مفاتيحها ».
وقال : « إذا نشطت القلوب
الصفحه ٢٦٦ : أعمالنا أعمال من يؤمن بالجنة والنار ، فإن من خاف شيئاً
هرب منه ، ومن رجا شيئاً عمل له ، وقد علمنا أن الهرب
الصفحه ٤٠٢ :
ينام ، لم يزل في
أمان [ الله ] (١)
حتى يصبح ، وفي أمانه يوم القيامة حتى يدخل الجنة إنشاء الله
الصفحه ٤٤٨ : .
ومن تعلّم القرآن ، وتواضع في العلم ، وعلم
عباد الله ، وهو يريد ما عند الله ، لم يكن في الجنة أعظم
الصفحه ٤٨٦ : أحب
علياً وآل محمد ، أمن من الحساب والميزان والصراط ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد ،
فأنا كفيله بالجنة