الصفحه ٩٩ : بد من تجسّد الله .. فلما ذا لم يظهر بالهيئة التي تليق بمجده وبهائه ،
حتى تهابه الناس وتخضع له
الصفحه ١٦ : المؤمنة
أنفس عند المسلم وأكثر ثمنا.
وفى قوله تعالى : (فَكَفَّارَتُهُ) إشارة إلى اليمين بلفظ المفرد ، لأن
الصفحه ٢٨٣ : القدرة ، هى موضع النظر فى هذه القضية .. فمن أوجدها وقدّرها؟ هذا هو أساس
المشكلة التي يطلب علاجها ..
ثم
الصفحه ٦٣ : يصل إلى ولده وأهله ..
تلك هى المشكلة
التي عرضت لها هذه الآيات ، وجاءت لتضع العلاج السليم لها ، حتى
الصفحه ٢٨٤ : قادر مختار ـ فهو مختلّ المزاج ، محتاج إلى علاج»!!
وهذه حجة اعتمد
فيها الغزالي على النقل ، أكثر من
الصفحه ٣٦٤ :
صلوات الله وسلامه عليه واقعا فى هذا الحرج ، أول الأمر من دعوته ، يريد أن يجعل
من الزمن جزءا من العلاج
الصفحه ١٩٨ : ، ويفضح باطلهم ، ويكشف ضلالهم.
وقوله تعالى : (قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً وَما أَنَا مِنَ
الْمُهْتَدِينَ) هو
الصفحه ٣٣٥ : إذ يقولون فى مشيئة الله هذا القول الذي يحسبون أنه
يخليهم من مسئولية الشرك ، بل ويعفيهم من كل إثم ـ لا
الصفحه ١١٩ : ، وإنما يراد بها
أنها جهة علوّ بالنسبة للأرض ، وما على الأرض ..
مثل قوله تعالى :
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الصفحه ٢١٦ : )
وقوله تعالى : (وَأُمِرْنا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ
الْعالَمِينَ) معطوف على مقول القول : (قُلْ إِنَّ الْهُدى
الصفحه ٢٥٩ :
وفى قوله تعالى : (عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ) إشارة إلى أن هؤلاء المشركين لا يقدرون الله حق قدره
الصفحه ٢٧٥ : النفوس ، حتى لقد كان لسان حال
الناس فى كل أمر هو : هذا ما قضى الله وقدّره! وكان هذا القول ـ وهو قول حق
الصفحه ٢٩٨ : فى تمرّسه مع الضلال وصراعه معه ، ثم صرعه له آخر الأمر.
وفى قوله تعالى : (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى
الصفحه ٤٠ :
مباح له.
وقوله تعالى : (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً
فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ
الصفحه ٧١ :
التفسير : الظرف
فى قوله تعالى : (يَوْمَ يَجْمَعُ
اللهُ الرُّسُلَ) متعلق بقوله تعالى فى الآية