الصفحه ٩٤ : ابن مفلح في طبقاته منجا بن عثمان بن أسعد بن المنجا
التنوخي الفقيه الأصولي المفسر النحوي زين الدين أبو
الصفحه ٢٠٧ : بتربة العادلية انتهى. وولي مشيخة الإقراء والنحو
بهذه المدرسة التي فيها هذه التربة جماعة. قال الذهبي في
الصفحه ٢٢٨ : عن اثنتين وستين سنة
، أخذ القراآت والنحو عن الشيخ حسن الراشدي ، وتصدر بتربة الأشرفية وبتربة أم
الصالح
الصفحه ٣ : ، واشتغل هو بالعلم
فقرأ القراآت وحرر النحو تحريرا بليغا ، وتفقه وساد أهل عصره ، وكان رأسا في علوم
كثيرة
الصفحه ٨ : ربيع الأول لم يشعر
أهل دمشق إلا وملك الألمان قد خيم على المزة وزحف على البلد بخيله ورجله ، وكان
معه نحو
الصفحه ٧٠ : الفقيه الأصولي المفسر النحوي الصادق شمس الدين أبو عبد
الله محمد بن قيم الجوزية سمع من القاضي تقي الدين
الصفحه ٢١٨ : وساروا نحو داريا فنهبوها وساروا نحو بلاد الشرق ، فكاتبوا الصالح اسماعيل
فحالفوه على الصالح أيوب ، ففرح
الصفحه ٣٠٩ : الحال على ان أخذ له من المتصدرين من كل واحد نحو ثلثي
شهر ، وأعطى ذلك ، فسكت وبطلت قضية العمارة ، ولم
الصفحه ٤ : والمقدمة المشهورة في النحو ، اختصر فيها مفصل الزمخشري وشرحها ، وقد
شرحها غيره أيضا ، وله التصريف وشرحه
الصفحه ٧ : وسبعمائة
: وفي شعبان نكب الصالح شمس الدين غبريال المصري وصودر الى ان مات ، واخذ منه ومن
اولاده نحو الف الف
الصفحه ١٠ :
النحوي الشافعي فهرب الباجربقي (٣) إلى بلاد الشرق ، فمكث بها مدة سنين ، ثم جاء بعد موت
الحاكم المذكور كما
الصفحه ١٧ : ، ثم في يوم الاثنين سابع ذى الحجة من سنة
تسع المذكورة أعيد شهاب الدين التلمساني بعد أن بذل نحو خمسمائة
الصفحه ٢٧ : المحفوظ ، عنده فقه ونحو ولغة
، مات رحمهالله تعالى ليلة الخميس ثاني عشر شوال سنة خمس وتسعين وستمائة
وله
الصفحه ٢٨ : (٣) ، والمعافا ابن ابي السنان ، والمقري ابن عيسى (٤) وخلق كثير رحمهمالله تعالى. قال البرزالي : هم بالسماع نحو
الصفحه ٢٩ : ، وتولى القضاء نحو ثلاثة أشهر من سنة
تسع وتسعين في دولة اليشبكي ، ثم عزل لما عاد الملك الناصر إلى الملك