الصفحه ٩٠ : الأول ودفن بسفح قاسيون ، ومن تصانيفه (الكفاية
في شرح الهداية) في بضعة عشر مجلدا ، قال الحافظ ابن رجب
الصفحه ٥٤ : ، عفيفا ، حسن العشرة ، كثير الصدقة ، سافر
في طلب العلم ، وقرأ الهداية ، ورحل الى بلاد العجم ، ورأى آمد
الصفحه ١٠٣ :
وابن ملاعب وطائفة
، وتأدب على ابن معطي ، وأخذ الطب عن المهذب الدخوار ، وبرع في الطب وصنف فيه
الصفحه ٢٢٦ :
وكانت البلدية في
غاية من الأمن والعدل ، وله في ذلك حكاية في ولد مملوكه ، وابتدأ في مرض الموت في
الصفحه ١٢٥ :
فادى في المصادرة
نحو مائتي الف درهم انتهى. وقال فيه في سنة أربع وستين وسبعمائة وهي آخر سنة ذكرها
الصفحه ٣٠٢ :
في جمعة يسحبوها
لكنهم ما
يعرفوها
والنبي لو
طلقوها
الصفحه ٣٠٩ :
أشهر ، فحصل للناس
مشقة بذلك ، لا سيما من هو منقطع إلى الاشتغال بالعلم ، وقد كان في العشر الأخير
من
الصفحه ١٥ :
الدين العامري
المالكي انتهى ، ثم قال في أول سنة ست وثلاثين وثمانمائة وفي شهر ربيع الاول :
قاضي
الصفحه ٣١٠ :
إلى مشهد عروة
ورسما بأن ينادي في الأسواق بالأمان لهم وفتح الدكاكين والبيع والشراء ، واتفق
الحال
الصفحه ٣١٥ :
، فاتسع الجامع وزاد رونقه ، وتطلب كتب وقفه ، وكانت قد أهمل النظر فيها ، وأجرى
الوقوف على شروطها من واقفيها
الصفحه ٤ : ء كثيرا ، وذكر أنه جاء في أداء شهادة حين كان ابن خلكان نائبا في الحكم بمصر
فسأله عن مسألة اعتراض الشرط على
الصفحه ١٠٤ :
حوران ، سمع
الحديث وبرع في الطب ، توفي في شهر ربيع الأول ببستانه بقرب الشبلية ، ودفن بتربة
له في
الصفحه ٢٩٦ :
مرات حول العمود
انطلق البول منه ، عملته حكماء الروم من اليونايين.
وكان مبدأ شروع
الوليد في عمارة
الصفحه ٣٢٣ :
الكريمي انتهى.
وقال الاسدي في ذيله في سنة خمس وثمانمائة : وفي يوم الجمعة عاشره بعد العصر احترق
سوق
الصفحه ٣٤١ :
وستين وستمائة :
وفيها أكمل جامع المزة واقيمت فيه الجمعة في الثاني والعشرين من شهر ربيع الآخر
انتهى