الصفحه ٥٢ :
المقدسي الدمشقي
الفقيه الزاهد أبو الفرج الأنصاري السعدي شيخ الشام في وقته ، واختلف النسابون في
الصفحه ٥٥ : عبد الوهاب ابن الشيخ أبي
الفرج الشيرازي الأنصاري الحنبلي الواعظ المفتي ، ولد بدمشق سنة أربع وخمسين
الصفحه ٨٦ : يكن في بلاد الاسلام أعظم
منها ، والشيخ بنى فيها المسجد وعشر خلاوي فقط ، وقد زاد الناس فيها ولم يزالوا
الصفحه ٥٤ :
الواحد بن محمد بن
علي الشيرازي ثم الدمشقي الانصاري الشيخ نجم الدين بن شرف الاسلام ابن الشيخ ابي
الصفحه ٢٢٩ :
مقرئ أولى منهما
يعني به الشيخ مجد الدين المذكور ، وكان نحوي عصره بدمشق ، وامتحن على يدي الأمير
سيف
الصفحه ٥٠ : عبد الواحد بن محمد الأنصاري الشيرازي ،
ثم الدمشقي الفقيه الواعظ شيخ الحنابلة بالشام بعد والده ورئيسهم
الصفحه ٥٣ :
الدمشقي الأنصاري الشيخ نجم الدين أبو العلاء بن شرف الإسلام ابن الشيخ أبي الفرج
، شيخ الحنابلة بالشام في
الصفحه ٥٦ :
الفرج الأنصاري
السعدي العبادي الشيرازي الأصل الدمشقي الفقيه شهاب الدين ابو الفصائل ابن الحنبلي
الصفحه ٣٣٨ : فخر الدين بن أحمد بن
ابراهيم بن عبد الرحمن بن محمد بن يوسف ابن ابي العيش الانصاري الدمشقي ، باني
الصفحه ٩٠ : على شرف الإسلام عبد الوهاب بن الحنبلي بدمشق ، وعلى الشيخ
عبد القادر الجيلي ببغداد ، رضي الله تعالى
الصفحه ١٠٢ : العلامة شيخ الأطباء عز الدين
أبو اسحاق ابراهيم بن محمد بن علي بن طرخان الأنصاري الدمشقي الشافعي ، ولد سنة
الصفحه ١٠٣ : الطب). توفي في شعبان انتهى. وقال الذهبي في مختصر تاريخ
الاسلام في سنة سبع وثمانين وستمائة : وشيخ الأطبا
الصفحه ٢٢٧ : سنة تسعين وستمائة : والشهاب بن مزهر الشيخ أبو عبد
الله محمد ابن عبد الخالق بن مزهر الانصاري الدمشقي
الصفحه ٢١٣ : الحج
فرأيت فيه حرصا على العبادة والخير ، وكان شيخ الحديث بمشهد ابن عروة وبالتربة
الكاملية الصلاحية
الصفحه ٢٩٨ : بن عبد الرحمن بن ثابت
الأنصاري الاوسي ، هو الامام فريد الزمان ، المحقق ، المتقن ، البارع ، الرضي