الصفحه ٦٢ :
في الكتب مدة ، ثم ضعف وعجز عن الحركة واشترى بما كان معه ملكا ووقفه على نفسه ثم
على المدرسة الحنبلية
الصفحه ٧١ : :
سمعت عليه كتاب (التوكل) لابن أبي الدنيا بسماعه على الشهاب العابر وتفرد بالرواية
عنه ، توفي رحمهالله
الصفحه ٨٤ : المرداوي
(١) يوم الاثنين ويوم الخميس ، والشيخ تقي الدين الجراعي (٢) يوم السبت ، ويقال إنه ناب عن ابن عبادة
الصفحه ١٥٠ : الدمشقي شرف الدين ابن
اخي الشيخ أبي البيان ، اديب شاعر صالح زاهد ، وولي مشيخة رباط أبي البيان ، وروى
عن
الصفحه ١٥٨ : غير علة ولا ضعف ليلة الجمعة تاسع عشرين شهر ربيع
الآخر سنة ست وخمسين وثمانمائة عن نحو من ثلاث وسبعين
الصفحه ١٥٩ :
للمعقولات ، تخرج
بالشيخ علاء الدين القونوي وروي لنا عن يونس بن ابراهيم الدبابيسي (١) : وألف أشيا
الصفحه ١٧٥ : الداراني وحمزة ابن الجبولي وغيرهم ، وأجاز له
جماعة ، وروى عنه ابن خليل والضياء المقدسي والشهاب القوصي
الصفحه ٢١٠ : كبير المتولين بدمشق شهاب الدين أحمد بن
محمد بن القطينة الزرعي عن ثمانين سنة ودفن بتربة مليحة بطريق
الصفحه ٢٣٣ : بدرجة ، له إمام ومؤذن ووقف ، وعند قبلته
قناة تعرف بالخياط.
٥ ـ مسجد في درب
القصاعين ، سفل ، عن يسار
الصفحه ٢٣٤ :
١٠ ـ مسجد سفل
قديم عند زقاق عطاف وهو مسجد أيمن بن خريم بن فاتك الأسدي الصحابي رضي الله تعالى
عنه
الصفحه ٢٣٥ : شامة :
وهو الذي بنى
المسجد غربي دار الوكالة ، عن يسار المارّ في الشارع من ماله ، ودفن بالجبل ،
وكانت
الصفحه ٢٤٦ :
هذه المساجد التي
قبلي السوق الاوسط واما مساجد الناحية الشامية عن يمين الداخل من الباب الشرقي فمن
الصفحه ٢٤٨ : ـ مسجد معلق
عن يسار الداخل من باب توما عند المعصرة يعرف بالنوري ، ملاصق للسور ، معطل.
١٤١ ـ مسجد عند
الصفحه ٢٦٢ : الكردي
٤ ـ مسجد شرقية ،
يعرف ببلاشو الكردي ، والذي ورد عن أئمة الحديث أن عيسى على نبينا وعليه الصلاة
الصفحه ٢٦٣ : المجدول بقرب الصفوانية يعرف بخالد بن الوليد رضي الله
تعالى عنه لانه صلى فيه وقت الحصار وهو أول مسجد صلى