الصفحه ٣١٤ : حائطه ، وكان بها قبل سوق
الأكفان ، ولما دخل دمشق المولى الصاحب بهاء الدين علي بن محمد (١) مع مولانا
الصفحه ٣٣٤ :
بعد موت الملك
العادل ، فعمل فيه الشيخ علم الدين السخاوي (١) مقامة يمدحه فيها ويبالغ في شكره ، وقد
الصفحه ١٠٦ :
ابن عبيد بن صالح
الحكيم البارع في الطب صاحب المدرسة للأطباء بالقرب من بيمارستان نور الدين الشهيد
الصفحه ١٧٣ : إليه : ثم ولي المشيخة مكانه
بالزاوية المذكورة ولده الشيخ حسين واستمر على طريقة والده بفقراء وحلقات في
الصفحه ٢٩٨ :
الدين الشاعر المشهور صاحب الديوان ، المعرف بابن القيسراني حامل لواء الشعر في
زمانه ، ولد بعكا سنة ثمان
الصفحه ٩ :
المصلى ، وعليه
بلاطة كبيرة منقورة فيها شرح حاله ، قاله ابن الأثير رحمهالله تعالى انتهى. وأما جمال
الصفحه ١٥٧ :
عمر بن عبد الملك
الدينوري الزاهد ، نزيل جبل قاسيون ، كان صاحب أحوال ومجاهدات واتباع ، وهو والد
الصفحه ١٥٣ : ، متواضعا ،
مطرحا للتكلف ، يمشي وحده ، ويشتري الحاجة ، وله أحوال ومجاهدات ، وقدم في الفقر ،
توفي رحمهالله
الصفحه ٧٩ : بن حمدويه الزاهد ، وخلفه فيه ابو صالح صاحبه فنسب
إليه ، سكنه جماعة من الصالحين فيه بئر وله وقف وامام
الصفحه ١٦٦ : وقلة العقل ، أبعد
الله شرهم ، وكان رحمهالله صاحب حال وكشف ، يحكى عنه كرامات ، وقال ابن خلكان في
وفياته
الصفحه ٥٢ : في السنة
زاهدا عابدا متألها ، ذا أحوال وكرامات وكان تتش صاحب الشام يعظمه ، ويقال إنه
اجتمع مع الخضر
الصفحه ١٥٠ : وغيره ، كان صالحا ملازما للعلم والمطالعة ، كثير المراقبة ، كبير الشأن
، بعيد الصيت ، صاحب أحوال ومقامات
الصفحه ٣٤١ : المرجاني صاحب جامع المزة وغيره من المآثر
الحسنة ، حدث عن ابن مزير وغيره انتهى. وقال ابن كثير في سنة عشرين
الصفحه ١٦١ : مسودة توضيحه في حرف الفاء : الكمال أبو الحسن علي بن محمد بن حسين
بن علي الفونثي بفتح الفاء وسكون الواو
الصفحه ٢٠٤ : ، وحصل له في آخر عمره ضعف ورعشة توضأ مرة فقال : اللهم
حاسبني حسابا يسيرا ، فقال له رجل فاجر : يا مولانا